** الدورى.. لا يعرف من يسرق النقط ويصنف بالنورى.. ولكن من يستحق يجمع النقط فقط.. والذى يلقط 3 نقط لقط، ومن لقط نقطة لا يعتبرها نكتة.. وبعض الفرق أصيبت بالسكتة.. وحلاوتها زايدة حتة.. وهذه مجرد ملحوظة ولفتة.. فالحكاية ليست أنجر فتة.. ولكن المنافسة هى الوحيدة اللهفة.. فركوب الجدول مثل القبلة على الشفة.. والآن، وأنا لست بالقلقان.. لأن فارق النقط هو أبلغ بيان.. والزمالك حقق المقدمة.. والكل يتحسن مستواه هذا الموسم يتكلم.. بعد أن كان فى السنوات الماضية.. وكانت تأكله الفتنة الداخلية، وهو صلب القضية فى هذه الألفية.. ولكن حسام وابراهيم هما اللذين عليهما النية.. زرعا فى الفريق المشتت روحا جديدة مفيدة.. صحيح أن بعض عروضه لم ترق للمستوى المطلوب، ولكنه خرج منها الغالب وليس المغلوب، وجاءت النتيجة بالمقلوب.. وضحك من قلبه بوبى الحبوب.. حتى بعد مباراته مع النت حاد التى انتهت 4/3.. أى سبعة أهداف مثل طبق الخشاف فى مباراة واحدة.. إلا أن حسام لم يطير للاعبيه الحمام.. بل أمسك باللجام.. وأبدى للاعبيه الزملكاوية أنه غير راض عن المستوى، وأنه لسد الثغرات فى المباريات القادمة نوى.. وفى هذا الأمر هو منزه عن الهوى.. وأصبح شيكابالا هو فارس ميت عقبة المغوار، والذى يحدد للفريق المسار.. وأصبح له الكثير من الأنصار.. وهو أصبح شيكاشو.. يا اخوانا ياهوه.. ففى كل مباراة إما يستفز، وهو لهذا التصرف يعز.. جمهور الخصم، أو يقوم بالرقص لجمهوره.. ليزيد من فرصته ونوره.. والمشكلة الكبيرة.. وهى وحدها فى ميت عقبة أصبحت كل السيرة.. أن محمود فتح الله.. والأجر على الله لم يحدد مصيره.. ويماطل فى حكاية العقود والتوقيع.. ووضع الشرط الجزائى.. بحرية انتقاله فى أى وقت وهذا جلب عليه المقت.. والمسائل دخلت فى العجن واللت.. ومازالت الأمور لم تخضع للبت.. وهو للشروط يحط، ويمط.. والنهاية لابد أن تكون سعيدة.. من غير ما يغنوا له: ها..ها.. هأه سعيدة يا ابو بدلة جديدة.. و2 مليون العرض دفعة واحدة.. وربنا يبارك ويزيده.. ويقال إنه عنده عروض عديدة.. ** والموقف الحالى.. ولا أحد يستطيع أن يقول، وأنا مالى.. وإذا كان الزمالك فى العالى.. فخمسة منافسين هم كل حلالى.. وهذا وحده هو الإجابة عن سؤالى.. فالشرطة تطارد المركز الثانى.. من غير ما تقول امسك حرامى.. لأن انبى يلاحقها، وكذلك الاسماعيلى.. ويا حلوة على المركز الأول تطلعى وميلى.. والأهلى يعتمد على المؤجلتين ليدخل فى المنافسة.. فإلى الآن الست بعد الحمل كفته.. فإصابات ولاعبين قلت بشكل ملحوظ عندهم كل المستويات.. وهيهات.. ومع ذلك العشم على مقدمة يريد أن ينافس.. وزيزو أمام هذه المسئولية «مش» خالص.. وزيزو مع سموحة.. لم يغيظه بل غاظنا.. والله يعين الأهلوية ويعينا.. وبينه وبين المقدمة ثمانى نقاط.. وهات يا أهلى ما عندك هات.. فالقادمات لا ينفع معها لعبة الثعلب فات.. فات، وفى ذيله سبع لفات.. حتى لا يفقد البطولات.