سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
" لا إله إلا الله الإخوان أعداء الله هتافات توديع الشهداء في الشرقية.. تأخر وصول جثامين الشهداء بسبب عدم تعرف الاهالي على أبناءهم و انتظار نتيجة الحامض النووي..
والد شهيد " أكراشي" يطالب السيسي باثأر و تعيين شقيق المتوفي و امه تطلب إعفائه من التجنيد للانفاق على الأسرة كتب محمد امين على مدى يومين عاشت الشرقيه ساعات طويلة من الحزن و الألم على شهداء الغدر و الخيانة ضحايا عمليات الإخوان الارهابية في سيناء ... وهم 6 شهداء و مصاب واحد حتى الآن و هو المصاب عبدالله عبدالمجيد الذي أصيب في عينه و تم تحويله إلى مستشفى الرمد بالزقازيق الجامعي محولا من مستشفى الاسماعيلية بناء على رغبة اهله .م أكد أسر 4 شهداء بالشرقية عدم استلام جثامين أبناءهم أمس و الذين استشهدوا فى حادث تفجيرات سيناء وأنه تم تأجيل الجنازات الخاصة بهم لإجراءات تحليلات الحامض النووى الخاص بهم وبعض الإجراءات الإدارية بعد فشلهم في التعرف على جثث الابناء نتيجة تهالك الجثث بسبب الانفجارات الشديدة و من المقرر أن تشيع الجنازات تباعا فور الوصول . و الشهداء هم ملازم أول احتياط أحمد محمد بلال من قرية مينة المكرم بمركز فاقوس حاصلا على بكالوريوس الهندسة وتم تجنيده كضابط قبل عام ومتزوج منذ 7 أشهر . و الجنود هم أحمد عدوى السيد من قرية سلمنت مركز بلبيس حاصل على الدبلوم و تم تجنيده قبل 40 يوما، وكان يعمل نجار مسلح وهو أصغر أشقائه، و محمود محمد عبدالنور من قرية شلشلمون مركز منيا القمح وهو مجند حديثا بالأمن المركزى بشمال سيناء ومحمد فتحى حسن حسين من قرية الصوالح بمركز فاقوس. و منذ مساء الحميس تجمع الاهالى امام منازل اللشهداء الذين تم التاكد من وفاتهم و جلس الآلاف على الطرق الرئيسيه بانتظار وصول الجثامين حيث اقيمة جنازة عسكرية وشعبية فى كل من ، قرية الديدامون التابعة لمركز فاقوس حيث شيع الآلاف من الأهالى جثمان الشهيد الرائد هشام محمد السيد عبد العال أحد شهداء تفجيرات سيناء ، ملفوفا بعلم مصر ، وردد المشيعون خلال مراسم تشييع الجثمان هتافات تطالب بالقصاص للشهيد والمناوئة لجماعة الإخوان الإرهابية والإرهاب الأسود، من بينها : " لا إله إلا الله .. الشهيد حبيب الله"، " لا إله إلا الله ..الإخوان أعداء الله"، " يا شهيد نام وارتاح .. واحنا نكمل الكفاح" ، "ياشهيد نام وإتهنا .. وإستنانا على باب الجنة" ، "وحمل الأهالي جثمان الشهيد إلى مقابر العائلة بالقرية إلى مثواه الأخير، وأطلق حرس الجنازة طلاقات الوداع الأخيرة للشهيد في الهواء وسط حالة من الحزن العارم بين المواطنين من أهالي القرية وأصدقاء الشهيد . حيث شيع أهالي قرية الديدامون ، جثمان شهيد القوات المسلحئد حرب هشام محمد السيد الذي استشهد في تفجيرات سيناء، إلى مثواه الأخير بمقابر العائلة. خرج الجثمان من مسجد الشبراوي بالقرية ملفوفا بعلم مصر، ودفن بمقابر العائلة وسط بكاء أهله وأصدقاؤه. كما شيًع الآلاف من أهالي قرية أكراشي، بمركز ديرب نجم، في الشرقية، ، جثمان المجند أحمد عصمت محمد، وسط هتافات المشيعيين :" لا إله إلا الله الشهيد حبيب الله". وكانت أسرة المجند، استقبلت خبر وفاته، ظهر اليوم، من خلال شاشات التلفاز، وسط حالة من الذهول والحزن. و داخل العزاء قال عصمت محمد مصطفى مدير عام سابق بالأزهر والد الشهيد المجند في تصريحات خاصة أنه يطالب الرئيس السيسي بتعيين شقيق الشهيد إسلام و رعاية الأسرة كما طالب الرئيس بالثأر لابنه و لكل الشهداء الذين ماتوا غدرا في معركتهم ضد الارهاب و قالت ام الشهيد اسمها امبنة السيد هلال أناه تطالب الرئيس السيسي باعفاء بنها إسلام من التجنيد لأن زوجها عاجز عن العمل و إسلام هو العائل الوحيد لهم بعد وفاة أحمد و استشهاده حيث أن الأسرة مكونة من 3 أبناء و بينت متزوجة و أحدهم دبلوم صنايع و الثالث ثانوية أزهرية