واشنطن: أفادت دراسة حديثة بأنه يوجد تفاعل بين أحداث الحياة القاسية والضغوط النفسية وبين الإصابة بسرطان الثدي. وأشار الدكتور رونيت بيليد إلى أن النساء الشابات اللاتي تعرضن لاحداث قاسية في الحياة أكثر من مرة يتعين أن يعتبروا مجموعة مخاطر عرضة للإصابة بسرطان الثدي ويعاملن بناء على هذا الأساس. وقيم الفريق التفاعلات بين سرطان الثدي واحداث الحياة القاسية - مثل فقدان أب او قريب وثيق الصلة أو زوج أو طلاق الأبوين قبل عمر 20 عاماً وكذلك مع أحداث حياة من بسيطة إلى متوسطة مثل الانفصال عن زوج أو فقدان وظيفة أو أزمة اقتصادية أو مرض حاد لدى قريب وثيق الصلة.