كشف جهاز حماية المستهلك بالفيوم أن إحدى محطات المواد البترولية المغلقة منذ مايو 2012 تحصل على حصتها التي تبلغ 150 ألف لتر من السولار والبنزين شهريا. ورجح ناصر أبو النور رئيس الجهاز أن يكون هذا الإغلاق وهميا، وأن تكون هذه الكميات قد تم بيعها بالسوق السوداء، مشيرا إلى أنه تم تحرير محضر بالواقعة، وإحالته للنيابة العامة التي تولت التحقيق.