بدأت بعض المؤسسات التعليمية، المجاورة لشارع «محمد محمود» بإجراءات احترازية استعدادا لمظاهرات 25 يناير التي دعت إليها قوى والحركات المناهضة لحكم الرئيس محمد مرسي، حتى لا تتكرر الأحداث السابقة. حيث عملت الجامعة الأمريكية بزيادة ارتفاع سورها، ووضع عليه الحديد الشائك حتى لا يتسلق المتظاهرون إليه.
وكانت الذكرى الأولى شهد صعود عدد من الشباب إلى السور، والقوا الحجارة على الأمن المركزي المتواجد على المدرسة الفرنسية، المجاورة للجامعة الأمريكية.