فتش ضباط من مكتب التحقيقات الاتحادي منزل برودويل بولا بولاية نورث كارولاينا مما يشير إلى تجدد النشاط في التحقيق الذي كشف علاقتها خارج نطاق الزواج بديفيد بترايوس مدير المخابرات المركزية الأمريكية الأمر الذي أدى إلى استقالته. ووفقا ل" رويترز " دخل الضباط إلى المنزل في شارلوت بنورث كارولاينا في حوالي الساعة التاسعة مساء ومكثوا لحوالي ساعتين.
وكان مسئولون أمريكيون قالوا في الآونة الأخيرة إن تحقيقهم في قضية بترايوس اكتمل إلى حد كبير وأن الادعاء قرر أنه من غير المرجح توجيه اتهامات في القضية التي بدأت بمضايقة على الإنترنت ضمت برودويل وجيل كيلي صديقة بترايوس.
وسأل مشرعون وآخرون ما إذا كانت برودويل التي شاركت في كتابة السيرة الذاتية لجنرال سابق قد حصلت على معلومات سرية منه أو من مصدر آخر.
ولم يكن هناك أي علامة على أن برودويل أو أفراد عائلتها كانوا في المنزل أثناء عملية التفتيش التي قام بها مكتب التحقيقات الاتحادي.
وأكدت شيلي لينش المتحدثة باسم مكتب التحقيقات الاتحادي في شارلوت أن الضباط في المنزل لكنها رفضت الإدلاء بمزيد من التفاصيل. مواد متعلقة: 1. "إف بي آي" تحقق في علاقة بترايوس ب "برودويل" 2. "غيرة نسائية" وراء سقوط ديفيد بترايوس 3. الكونجرس الأمريكي يطالب بمزيد من المعلومات حول إستقالة بترايوس