ذكر برين كجيلين المولود بمدينة اسكانابا بالولايات المتحدة والذي يعمل حاليا ضابطا بشرطة مدينة فورسيث وكان في الماضي جزءا من قوات المارينز الخاصة التي كانت تنتشر في أوقات كتلك المشابه لأحداث السفارات الأمريكية تسمى بفريق الأمن البحري المناهض للإرهاب أو "فاست" أنه في حالة إرسال قوات الماينز في الشرق الأوسط ستشهد هذه القوات ظروف خاصة. أوضح موقع "ابر ميتشجن سورس" الأمريكي اليوم أن كجيلين يرى أن الوضع الآن بعد أحداث السفارات الأمريكية التي وقعت في أعتاب الفيلم المسيء للرسول مضطربا ولكن في حالة إرسال قوات فاست ستركز هذه القوات على مهمتها وهي استعادة السيطرة على السفارات وحفظ الأمن.
غير أنه أضاف أن أسوأ السيناريوهات هي إخلاء السفارات الأمريكية إذ أن ذلك سيشجع البلدان الأخرى على المضي في اضطرابات مماثلة. مواد متعلقة: 1. ميليشيات المارينز تحتضر 2. «القاهرة» ترفض طلبا أمريكيا بإرسال وحدات «مارينز» لحماية سفارتها 3. وصول جنود «المارينز» لصنعاء لتعزيز وحماية سفارة أمريكا ومصالحها باليمن