أفادت فضائية «أون تي في» أن الحكومة المصرية بقيادة رئيس مجلس الوزراء المهندس إبراهيم محلب أستقرت على اختيار موقع العاصمة الإدارية الجديدة في المنطقة المحصورة بين طريقي «القاهرة – السويس»و«القاهرة - العين السخنة» شرق الطريق الدائري الإقليمي مباشرة، أي بعد القاهرة الجديدة ومشروع مدينتي ومدينة المستقبل. ومن المقرر أن يتم نقل مقار البرلمان والقصر الجمهوري، ومقرات رئاسة الجمهورية، والوزارات والهيئات الحكومية، ومساكن للعاملين بها للعاصمة الجديدة، كما ستشهد العاصمة الجديدة إنشاء منطقة للسفارات الأجنبية والمنظمات والهيئات الدولية لسهولة التأمين، للحد من التكدس والزحام المروري بمنطقة وسط القاهرة.