أجدل اغاريد الصبابةْ بخيطان النور كفجر ملاك اذاب حرقة دمى بطفولة سماء فاطبع قبلة الهوى على قلب الحياء وانا القريبة البعيدة ... عسل الفاكهة وليمونة الشتاء حكاية انفاسها تبلل خيام العناء موَّالَى الغجرى كسوف مساء، وشمعة هيأت للدجى نبضاتها . فاحس تنفس روضتك واتمنى لو ان لى بها قصر وعيون ماء اندس كالكلمة التائة فى حضن قلبك واعتق حبرى بعنبر النقاء و إنا، هنا، تسكرنى صلاتى العاشقة تراتيل شفاه السماء فيسيل على عتبى المتصوفه شمس الغناء بينما انا خمر صفاء لوى نظرة البوح المشتهاه واعاد الى اللغة عاشقها والى الصمت البكاء وها هى مدينتى يدخلها الفتى النبى براءة الصحراء يا نظرة الكلمة ورواء السماءِ، واشراقة الوهج من لغة الفضاء ايا جنون الموج يا فتنة البوح ودفء القلب حين اللقاء يا نبضنا المبتلى ، يا لوعة النار انى على كف التيه خطوط فراق أطيلُ تعبُّدَ كفى بكف الماء كبسملة متعبة بحِضن رجاء