وردتنى معلومات أن المخابرات الغربية الروسية والنازية والبلشفية والأمريكية وغيرها ومنذ ما يزيد عن مائة عام تخضع شعوب العالم أجمع والأجنة البشرية فى بطون أمهاتهم لتجارب جينية هدفها تحويل البشر لبشر متفوقين لهمسمات خارقة وأن كل الأفلام الهوليودية والمسلسلات الأمريكية التى شاهدناها على مدار سبعين عام حول سوبر مان والمرأة الخارقة ورجل بستة مليون دولار والمرأة القطة وغيرذلك، كل ذلك ليس خيال بقدر كونه خطة تحويل للبشرية كانت ومازالت تنتهجها المخابرات الغربية. وأنه بسبب هذه الخطة تم دس كرموسومات وأجزاء من كروموسومات من حيوانات ونباتات وأجناس بشرية منقرضة فى جينات الإنسان المعاصر، والعكس بالعكس. وقد سبق وسربت عدة أجهزة مخابرات مختلفة معلومات فى محاولات لجس النبض حول تجاربها للتعديل الجينى حيث سربت المخابرات الأمريكية معلوماتحول تجاربها على الأسرى الكوريين والفيتناميين وسرب الإتحاد السوفييتى السابق معلومات حول تجاربه الجينية على المعارضين السياسيين وسربت البرازيل معلومات حول تجاربها فى مدينة التوائم البرازيلية، كما يتم بين الحين والآخر تسريب معلومات حول الكائنات الخليط التى أنتجت معمليا أو بالتحكم عن بعد (فيما يدعى أنه طفرة) والتى ضمت جينات من كائنات أخرى وحول قدرات خارقة لبشر ولدوا نتيجة ما أدعى أنه طفرات تحدث لهم على حدى وكثير منا قرأ عن تجارب ولادة أسد فى ذكاء البشر وتجارب ولادة البقرة كاسى التى يتفوق ذكائها على الإنسان وتجارب ولادة الماعز العنكبوت وهى حيوان يحمل كل مواصفات الماعز لكن اللبن الذي ينتجه عند معالجته يمكن تحويله إلى حرير مثل الذي ينتجه العنكبوت في الخيوط التي ينسجها ببيته وقد ولد هذا الماعز نتيجة إضافة كرموسوم 4 من العنكبوتلمشيج جنين المعزة وتجارب أنتجت بشر معمليون يعملون بالبحرية والصاعقة الأمريكية ويتميزون بقوة مهولة وتجارب ولادة الأرنب الفأر الذى يمكنه التجسس وتسجيل كل ما يدور فى دولة كاملة على خلاياه. وكذلك نسمع وقرئنا أيضا عن اللعبة البشرية التى أنتجتها الولاياتالمتحدة وهى خليط من جينات البشر والحيوان والإنسان والتى تتناول الطعام وبإمكانها الكلام والشعور والتى تبين بعد ذلك أنها أداة تجسس طرحت فى الأسواق للتجربة حيث يمكنها التحول بعد عشر سنوات وهى فترة حياة فيروس يصيب كل لعبة منها ويمنع تحولها مباشرة لطفل بشرى فى نصف ذكاء البشر وبلا إرادة تقريبا وأن هذا الطفل الذى يكون قزما تحتوى ذاكرته تسجيل فيديو بكل ما حدث منذ إنتاجه فى المعمل الذى أنتجه فى إطار مائة كيلو متر من تواجده من كل الإتجاهات هذا لأنه مزود بجينات من الحشرات التى تنتج كم ضخم من الموجات وهو ما يجعله قادرا على إلتقاط كل صوت فى إطار مائة كيلو وتسجيله وكذلك كل ضوء ولون وتسجيله وهو قادرا أيضا على تسجيل الكثافة الحرارية أى الأحداث التى تحدث ليلا. وتقوم المخابرات بتسريب كل هذا حتى لو حدثفجأة وكشفت تجاربها وخطورتها يمكنها بعد ذلك التهوين من أمر هذه التجارب على أساس أنهامعلومات معروفة ومتداولة ولم تكن أبدا سرية تماما. ما وردنى أمس من معلومات إضافة لكل ذلك وغيره مما أتيح لى سابقا التعرف عليه من تجارب الخلط واتغيير الجينى هو أنكل البشر تقريبا فى الوقت الحالى قد ولدوا بعد دمج كروموسومات وأجزاء من كروموسومات لكائنات أخرى (تضم ما يقرب من ستين مليون حشرة وطائر وزاحف ونبات وحيوان وكائنات بشرية منقرضة) فى تكوينهم الجينى البشرى الحديث وأن ما يخفى كل تلك التجارب كما سبق وذكرت أنه فيروس قادر على تغير شكل الكائنات التى تصاب به ويسمى فيروس ديوى وأنه عند تناول التطعيم لقتل هذا الفيروس (وهو تطعيم كنت قد إقترحت تركيب له عند معرفتى بالتركيب النسبى للفيروس) سوف يتحول البشر فى كل مكان لأشكال مختلفة ففى مصر مثلا سيتحول 100% من السكانلأشخاص لونهم أبيض حليبى إلى أبيض سمسمى ويختفى اللون الأسمر وتتحول شعورهم لشعور ملونة صفراء وبنية وحمراء ويختفى اللون الأسود وسوف يكون لهم جميعا هيئة أوربية شرق أورسطية كأنهم مزيج من عرقين بالإضافة لعيون تبدو قليلا كأنها عيون مغولية بسبب الجيوب التى تعلوها وتوجد أسفلها (كعيون الممثل المصرى رحمه الله كرم مطاوع تقريبا) وأن ألوان عيونهم سيختلط فيها الأزرق بالأخضر بالعسلى الفاتح بالتركواز والرمادى ولن يتبقى فى مصر كلها أى عيون سوداء وسوف يقل وزن كل المصريين حتى أنه لن يوجد فى مصر كلها من سيتعدى وزنهالستين كيلو وسوف يولد الأطفال بعد شهرين من الحمل وبوزن نصف كيلو ومعظم الولادات ستكون توائم غير متماثلة تصل لعشر توائم ومع ذلك فلن يحتاجون لحضانات حيث إنخفضت فترة الحملنتيجة العبث بالجينات وتسارع نمو الأطفال فى الأرحام وصارو يكتملون فى التكوين ولكن بحجم صغير جدا فى الشهر الأول من الحمل وهذا ما كان يحدث بعد أربع شهور من الحمل فيما سبق (وقد تغير بسبب نقل جينات من القطط للبشر، وستظهر علي المصريين جميعا أعراض أخرى غريبة تتراوح بين الخفة والقدرة على الطفو على سطح الماء والقفز قفزات لمسافات طويلة جدا (بسبب إحتواء تركيبهم على الكثير من الجيوب الهوائية) وتغير شكل منطقة السرة والولادة بشكل مزدوج من السرة أو المهبل أو كلاهما وسيمتلكون قدرات غريبة فى الرؤية والسمع وإلتقاط الموجات والتهيؤ النفسى والقدرة الفائقة على العمل لساعات طويلة مع أحجام تصل من مترينطولا حتى متر ونصف ومن اربعين سم عرضا حتى 33سم وسمات نفسية من الأسود والنمور والقططوالكلاب وكل هذا بسبب دمج كرموسومات من ستين مخلوق متنوع بين حيوانات وطيور وحشرات ونباتات بكرموسومات المصريين على مدى ما يقرب من مائة وعشر أعوام .. المعلومات نفسها تؤكد أن الشكل الزنجى سيختفى من العالم كله وستصبح أفريقيا موطنا للملونين من حيثلون الشعر والعيون ممن لشكلهم طابع خاص فى كل منطقة حيث سيصير مغولى فى الدول العربية وسيصير للزنوج شكل عربى أوربى حيث ستنتشر الشعور السوداء مع لون شديد البياض وملامح وجع عربية وسيصير شكل الأوربين هندى أوربى بشعور معظمها أسود وناعمة وطويلة مع بشرة سمراء وسمراء برونزية وسيتحول شكل المغولين لعربى أوربى أى لشديدى البياض وشعورهم سوداء وبنية وستنائية مع عيون عربية الطابع مكحلة وفى الولاياتالمتحدة سيتحولون لعمالقة وقى أمريكا الجنوبية سيصير لونهم أسود نحاسى وبرونزى مع عيون وشعور ملونة وسيكون لكل البشر شعور ناعمة كرلى فى أمريكا الجنوبية وأوربا والدول العربية وناعمة منسابة فى دول شرق أسيا ومصر وباقى دول أفريقيا وأمريكا الشمالية وأستراليا وطويلة تصل لمترين فى كل مكان. ويصنف من يشيعون ذلك العالم من حيث الذكاءبأن مصر ستبقى محتلة المركز الأول بعدها العراق وسوريا ومن حيث الجمال بأن مصر ستحتلالمركز الأول هى وباقى دول شمال أقريقيا يليها الدول الأمريكية الجنوبية ومن حيث القوةوالقدرات الخارقة بالنسبة لما نعرف فسوف يحتل الأمريكان المركز الأول بعدهم شعوب أورباوسوف نأتى نحن المصريون فى المركز الأخير تقريبا هذا رغم تضاعف قوة المصريين لست أضعافالحالية (مع عدم إحتساب أثر المرض وكله يتم نشره فيروسيا) وفضلا عن كل ذلك ستزيد أعمارالجميع فى جميع أنحاء العالم لتصل لمئات السنين على الأقل ..!! عموما سوف ننتظر لنختبر هذا بأنفسنا هلسنتحول فعلا لأشكال أخرى أم سنبقى على حالنا؟ ما هي الكروموسومات؟ الكروموسوم هو تركيب قضيبي الشكل يقع فينواة الخلية ويتكون من بروتينات وحمض نووي ريبي منقوص الأكسجين. وتحتوي الخلايا الحيةلجميع الكائنات من نبات وحيوان على عدد معين من الكروموزومات الخاصة بكل نوع منها.فهي تحمل المورثات التي تنقل صفات الآباء إلى الأبناء، وينطبق ذلك على النبات والحيوانبما فيها وحيدات الخلايا. يتكون تركيب الصبغي من جينات وهو يحمل بذلك الصفات الوراثية.وهو يتكون من الدنا وبروتينات كثيرة، وهذا التركيب المكون من الدنا والبروتينات يسمىأيضا كروماتين. يمتلك الإنسان 46 صبغيا في كل خلية جسميةمرتبة على شكل 23 زوجا وكل زوج يتصل ببعضها عند نقطة قرب المركز تسمى القسيم المركزي(centromere)[1] وتحوي كل خلية جنسية46 صبغيا وتنقسم انقساما اختزاليا لتكوين الأمشاج التي يحوي كل منها 23 صبغيا فقط[بحاجةلمصدر]. في كل زوج من الصبغي يطلق عادة تسمية كروماتيد على القضيب الواحد الذي يتصل مع القضيب الآخر في الزوج.
كل كروماتيد يترتب بشكل حلزوني ويحمل فيطياته عشرات الألاف من الجينات (جمع جين) حيث يحمل كل صبغي في طياته ما يقارب60,000 إلى 100,000 جين وكل جين لها موقع خاص بها على التركيب الحلزوني للكروماتيد مشابه بالضبط لموقع نفس المورثة على الكروماتيد المقابل. كل جين بدورها تتالف من سلسلةمن النيوكليوتيدات وتطلق عليها اسم الأليل هذا الأليل يتحد مع أليل آخر في الكروماتيدالمقابل، فعلى ذلك تتكون كل مورثة في حقيقة الأمر من أليلين، أليل تم وراثته من الأبوأليل تم وراثته من الأم، ويحدث ذلك عند اندماج الحيوان المنوي ببويضة الأم. اذا كان الأليلان متشابهين تشابها تامافي تسلسل النيوكليوتيدات فيطلق على هذه الحالة متماثل الجينات Homozygoteواذا كان الأليلان مختلفين في تسلسل النيوكليوتيدات فيطلق على هذه الحالة مختلف الجينات Heterozygote. الكروموسوم كلمة يونانية تعني الجسم الملونولكل كروماتيد في الصبغي الواحد ذراعان أحدهما طويل والأخر قصير، تم ملاحظة الصبغي لأول مرة في خلايا النباتات من قبل عالم نبات سويسري اسمه كارل ولهيلم KarlWilhelm في عام 1842. وتختلف الخلايا في الكائنات الحية في عدد الصبغيات الموجودة فيه. ففي كل خلية جسمية في الأنسان يوجد46 صبغيا، أما في القرد فهناك 48 صبغيا في كل خلية جسمية. ولا يعتمد عدد الصبغيات علىحجم الكائن الحي، فالفيل مثلا عنده 56 صبغيا في كل خلية جسمية بينما تمتلك الفراشة380 صبغيا في كل خلية جسمية.
الصورة المنشورة الصورة المنشورة أعلاه لوليدة ولدت فى الصين وقيل أنها معجزةلأن وزنها مكتملا كان 413 جراماً ويبلغ طولها 26 سم وقد ولدت بعد أربعة شهور وتدعى أجهزة المخابرات أن كل أطفال أفريقيا وآسيا سيولدون فى حجم هذه الطفلة حيث سيكتمل تكوينهم بعد شهر ويزدادون فى النمو ويكونون مؤهلين للولادة بعد حمل شهرين وفى وزن نصف كيلو (وهذا سر سقوط رأس الجنين وجفاف المشيمة لدى الحوامل منذ الشهر السابع حيث يجبر الطفل قصرا على البقاء للنمو داخل الرحم بعد إنقضاء فترة إكتمال نموه الطبيعية داخله. كما تدعى أن هؤلاء الرضع يتناولون مايساوى حجمهم من اللبن كل ست ساعات ويرضع كل عشر دقائق تقريبا (وهو ما يعنى إحتياجهم لرعاية مكثفة من الأم لمدة تسع شهور لاحقة هى فترة الرضاعة البديلة عن فترة الحمل فى مساعدة الطفل على النمو من حيث الحجم) وهو ما يؤدى لزبادة حجمهم خلال الشهر الأول ليصبح وزنهم كيلو ونصف وخلال الشهر الثانى ليصبح 3 كيلو ويصلون لعشرة كيلو جرامات بعد تسعة شهور من ولادتهم.
الشعر الملون والعيون القططية للمصريين سيكون ناتج عن جينات من حيوان الأسد