الحلقة الثالثة عشر من مسلسل "خلي بالك من زيزي": مراد يقرأ التاروت و"خناقة" جديدة بين هشام وزيزي

يتركهم هشام في المنزل لأطول وقت لإغاظتهم، تبدو علاقة نيللي بمراد أشبه بالصداقة فوالدتها تشك بها طوال الوقت وتطلب من زيزي مرافقتها.
يبدو على الكابتن الضيق بينما يلغي مواعيده طيلة اليوم، يعتذر مراد عن طلب نيللي ليرسل أخته وابنتها للقائهم، يفتح البواب الباب لزيزي بعد وقت طويل فيرحل المدرب، تتصل بها نيللي لتطلب منها مرافقتها فتلومها نيللي بسبب عدم متابعة القضية مع مراد فتشعر زيزي بالاستفزاز وتغلق هاتفها.
يبيت هشام في بيت أخيه، ويلومه اخوه على مغادرة المنزل فلا يعترف هشام بالسبب الحقيقي وراء ذلك.
ترسل نيللي لزيزي لتعتذر لها بشأن عصبيتها وتلوم زوجها بسبب ما فعله بها وتقرر زيارتها لكن زيزي تطلب منها ألا تزورها لتخرج بالأطفال للعب أفضل.
نتعرف أكثر على علاقة هشام بأخيه من خلال حديث هشام مع ابن شقيقه وشرحه لعلاقتهم منذ الصغر وكيف اعتنى ياسر بهشام طوال الوقت ويدير عمل العائلة في سن صغير بينما هشام مضى في دراسته دون الحاجة لإلحاقه بالعمل مع ياسر.
يشرح مراد الفرق بين اثبات الخيانة للزوج والزوجة لزيزي وخوفه من موقفها بينما يتهرب من الخروج مع اخته للقاء نيللي لسبب خفي لا يعلن عنه، وعقب رحيل أخته تبدو عليه السعادة لكونه وحده بالمنزل ليسمع موسيقاه المفضلة ويأكل في الشرفة.
يبدو على نيللي الفضول لمعرفة طفولة وماضي مراد، بينما يهاتف مراد زميلته في الجامعة ليسمع منها مستقبله عن طريق اوراق التاروت التي تخبره بعدم حركته الكثيرة ورفضه للتغيير في حياته وتلومه على تركه لها وانهاء قصة حبهما منذ سنوات.
يتجنب هشام زيزي ويتشاجران، وأثناء مشاجرتهم يتصل هشام بياسمين بالخطأ فتسمعهما. وتصل إلى البيت لتتحدث مع هشام فترفض زيزي ذلك فتبدأ بإهانتها، وترحل زيزي فيلحق بها هشام.