ڤودافون تدعم المستشفيات ب10 ملايين جنيه.. وتطلق أكبر حملة توعية بالرسائل النصية

إلى جانب تقديمها خدمات وحلول للشبكات دائماً ما وصفت بالجودة والتمييز، تحرص شركة ڤودافون مصر على تعزيز دورها المجتمعي من خلال إطلاق المبادرات الهادفة لخدمة مزيد من المواطنين، ودعم جهود الحكومة المصرية في أكثر من مجال، وفي هذا الوقت الذي تزداد فيه أهمية دور القطاع الخاص في دعم جهود مكافحة كورونا، تطلق "ڤودافون" و"مؤسسة ڤودافون مصر لتنمية المجتمع" حملة موسعة للتبرع ب 10 مليون جنيه مصري من جانبها لصالح وزارة الصحة المصرية والأطباء وأجهزة التمريض في المستشفيات كونهم خط الدفاع الأول ضد هذا المرض. كما تم تخصيص جزءاً من المبادرة لإرسال رسائل توعية للمواطنين وتشجيعهم على ارسالها لغيرهم، لتتبرع ڤودافون بجنيه مصري مقابل كل رسالة، وذلك لتعميق أهداف المبادرة والوصول لأكبر عدد من المواطنين على مستوى الجمهورية.
وايماناً بالدور الرائد للمنظومة الصحية، قامت ڤودافون بالتنسيق مع الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، ووزارة الصحة والسكان لإتاحة 3000 دقيقة و10 جيجابايت شهرياً مجاناً لجميع الأطباء وأطقم التمريض والإداريين والعاملين بمستشفيات العزل الصحي لمصابي فيروس كورونا المستجد على مستوى الجمهورية.
ولم تغفل "ڤودافون" أهمية تعزيز قدرتها الاستيعابية للضغط المتزايد على الشبكات بعد فرض الحظر وفي ضوء إرشادات الحكومة بالتزام المنازل للحد من انتشار المرض، وهو ما قابلته الشركة بمستوى خدمي متميز يرقى بمكانتها كشبكة المحمول الأولى في مصر، ومزود الخدمات الرئيسي لأكثر من 44 مليون مستخدم.
كما دعمت الشركة خدماتها للدفع الالكتروني في ظل إجراءات البنك المركزي للتحول من الدفع النقدي للرقمي وخاصة الآن للحد من التكدسات والتعامل بالنقود. وأتاحت "ڤودافون" التسجيل على محفظتها الالكترونية "ڤودافون كاش" لأول مرة من المنزل، كما رفعت الحد الأقصى للتعاملات اليومية والشهرية، وذلك لاستيعاب المزيد من الشرائح وتيسيراً لحياة الكثير من المواطنين. ووصل عدد مستخدمي "ڤودافون كاش" أكثر من 7 مليون مستخدم في مصر، وتتكمل خدماتها منصة "أنا ڤودافون" الذي يعد التطبيق الرائد من الشركة لتقديم منظومة خدمية بديلة للعملاء دون الحاجة للاتصال بمركز دعم العملاء أو التوجه للفروع والمتاجر.