قالت ميلسا باسول، عضو الفريق البحثي للكشف عن الأخبار المزيفة بجامعة كامبريدج البريطانية، إن اللعب على مشاعر المتلقي يسهُم في نشر الأخبار المضللة التي تستخدم في الدعاية السياسية. وأضافت باسول- خلال مؤتمر الأخبار الكاذبة ومستقبل الصحافة المنعقد بالجامعة البريطانية، الخميس-: "نحن نعيش في عصر ما بعد الحقيقة والتأثر بالعواطف، واستطلاعات الرأي أظهرت أن 4٪ فقط لديهم القدرة على معرفة الأخبار الكاذبة". وأكملت: "نعمل في كامبريدج على دراسة وتحليل الأخبار المزيفة بهدف الوقوف على مقاصدها".