1⁄41⁄4 كل الأمنيات بالتوفيق لرباعي الكرة المصرية الأهلي والزمالك وسموحة والمصري في لقاءات الذهاب ببطولتي الأندية الافريقية الأبطال والكونفيدرالية وأن ينجحوا في تحقيق نتائج طيبة في لقاءات الذهاب لضمان فرصة أكبر في لقاءات العودة خاصة ان هذا الدور يمثل عنق الزجاجة دائماً لأنه يأتي في فترة صعبة بجانب ظروف عدم قيد بعض اللاعبين في القائمة الأولي وكلها أمور تتطلب التركيز الشديد ولدينا ثقة ان الفرق الأربعة ستبذل أقصي الجهد خاصة من سيلعب لقاء الذهاب أولاً: في مصر فالجماهير حاضرة وستكون أول مساند وبالتالي الأمر يحتاج لتركيز لأن المنافسين أيضاً من الفرق القوية وبالتالي لابد من العطاء للنهاية وعدم التسرع واستغلال الفرص التي ستتاح خاصة ان تسجيل أي أهداف مع الحفاظ علي الشباك نظيفة سيساعد في لقاءات العودة وبالتوفيق للأندية الأربعة. 1⁄41⁄4 نادي الاتحاد السكندري يعيش علي المسكنات والسبب عدم قدرة مجلس إدارته علي وضع حلول جذرية لمشاكل النادي وللأسف يعادون علي حلول مؤقتة والفكر خارج الصندوق ضعيف لأن أغلب العناصر محدودة العلاقات مما أدي إلي انحدار في أغلب الألعاب بالنادي ولابد من حلول جذرية وبالتالي حان الوقت لوجود مجلس قوي يدير النادي وكفي ما حدث. 1⁄41⁄4 الإسماعيلي يمثل لغزا للكرة المصرية فهو صاحب الرقم القياسي للتعادلات وهو صاحب المشاكل بالجملة ورغم استقرار الأمور في الفترة الأخيرة إلا أن الأمر يحتاج لوقت ودعم من الجميع والأهم استمرار المجلس في العطاء ونبذ كل من يخرج عن الصف وكفي ما حدث من معاناة للدراويش خلال الفترة الماضية وبالتالي لابد من مساندة قوية لصالح الإسماعيلي. 1⁄41⁄4 زيارة ميسي لمصر تمثل لغزاً كبيراً فقد جاءت لصالح أفراد وللأسف الشديد لم يتم التنظيم بالشكل المناسب وتم استغلالها لصالح أفراد وليس للمصلحة العامة وحفلت بأخطاء بالجملة وعيب أن يكون تواجد مسئولين بشكل "هامشي" ويتصدر المنظر رعاة فقط والموضوع يحتاج لكلام كثير. 1⁄41⁄4 أتمني أن تتحرك كل الجهات في مصر لمساندة المهندس هاني أبو ريدة في انتخابات المكتب التنفيذي للاتحاد الافريقي والدولي لأنه لا يمثل نفسه ولكن يمثل بلدا عريقا بجانب انه أعطي بشكل جيد وضياع المنصب خسارة كبيرة وبالتالي الأمر يحتاج لجهد موحد خاصة ان الحرب صعبة وحياتو ليس سهلاً وإذا لم نساند أبو ريدة سنخسر كثيراً. 1⁄41⁄4 أعتقد ان دور اللجنة الأوليمبية الرئيسي تثقيف الاتحادات والأندية بالمنشطات خاصة ان بعضها يأتي في الغذاء القادم من الخارج مثل اللحوم دون معرفة اللاعبين وبالتالي وبعد ما حدث خلال الفترة الأخيرة الأمر يتطلب ندوات توعية وخلافه بدلاً من التفرغ للنفاق والمجاملات وتصفية الحسابات وخلافه ولابد أن يكون هناك نشرات مستمرة توضح ذلك ولابد أن نجد تنسيقا مع الجميع وان يكون لوزارة الرياضة دور في الأمر. 1⁄41⁄4 معالي وزير الشباب أصبح لا يهتم بما يثار داخل وزارته طالما ان التقارير من المقربين تؤكد ان كله تمام والدليل كما يقال حول رحلات قطار الشباب وغيرها من الرحلات التي تذهب للمجاملة والمحاسيب وطالما ان المسئولة يقال انها "مسنودة" ولا أعلم من يساندها وطالما انه متفرغ لأمور أخري والشباب "الغلبان" له الله وكفي انه يتواجد في مراكز الشباب وعيب أن يسافر في الرحلات. 1⁄41⁄4 النشاط المكثف للاتحاد العربي للشركات في مصر ثمرة جهد وريادة للاتحاد المصري الذي سيحتفل هذا العام بمرور خمسين عاماً علي إنشائه وبالتالي الكل يقدر نشاط هذا الاتحاد الذي تولي قيادته شخصيات متميزة نجحت أن تقوده بنجاح منهم من توفاه الله محمد غانم وعلي طلحة ومحمود رأفت وصلاح حسب الله ومن أطال في عمره الدكتور حسني غندر ولهم كل التحية والتقدير بهذه المناسبة ولعل باقي الاتحادات تتعلم. 1⁄41⁄4 مشاكل الشباب متراكمة وللأسف الشديد ليس هناك حلول واضحة والسبب عمل كل الوزارات المعنية بهم كل في واد دون وجود خطة شاملة متكاملة والدليل وزارات التربية والتعليم والأوقاف والتضامن والقوي العاملة والتعليم العالي والشباب فالكل يعمل منفرداً ومن هنا أطالب بتفعيل دور المجلس القومي للشباب وان نضع له تصورا سليما للعمل لصالح الشباب وتوفير الثقة لهم. 1⁄41⁄4 ما أصعب الفراق الذي يلتهم منا كل يوم أعز الأحباب والأصدقاء وهذا هو حال الدنيا ولعل الجميع يتعظ ورحمة الله علي كل من افتقدتهم خلال الفترة الحالية من الوسط الرياضي والعائلي وغيرهم وكل له ميعاد ومحطة. 1⁄41⁄4 سأظل حتي آخر لحظة أطالب الجميع ببر الوالدين والدعاء لهما أحياء أو أمواتا ومواصلة صلة الرحم والمطالبة بالعودة لروح الأسرة المصرية الأصيلة وان نعلم النشء الصاعد قيمة الأسرة والوالدين وبدون ذلك لن نتقدم ويارب ارحم والدي جزاء ما قدما.