بثقة وعزيمة أكد محمد حلمي المدير الفني لفريق أنبي علي جاهزية فريقه لمسابقة الدوري العام بعد أن قام بتدعيم فريقة بعدد من الصفقات واعتماد بشكل كبير علي الناشئين الذين ضمهم الي الصفوف الي جانب عناصر الخبرة متحديا الجميع أنه لديه فريق قادرعلي تحقيق المفآجات في الدوري العام المقرر اقامته في نوفمبر المقبل وأشياء كثيرة سنتعرف عليها في السطور التالية : 1⁄4 سياستي مع الفريق منذ أن تسلمت المهمة هي أن المشاركة في المباريات تكون للاعب الأجهز والأفضل فنيا وبدنيا والملتزم في التدريبات ولا فرق عندي بين لاعب قديم جديد في الملعب ويحقق لي الهدف وهو الفوز وتسجيل نتائج طيبة للنادي يجعلنا في مأمن ومواصلة مشوار التحدي في الدوري العام. 1⁄4 الاهداف التي نسعي لتحقيقها هذا الموسم تقديم عروض قوية ومشرفة من أجل أثبات الذات والمحافظة علي التواجد والأستمرار ومع أكتساب الخبرة تباعا في المباريات يمكننا تقديم الأفضل ولاشك ان المرحلة المقبلة ستكون صعبة للغايه لأن المنافسه منذ البدايه محتدمة لكننا سنحاول الصمود واحتلال مركز متقدم في جدول المسابقة. 1⁄4 المسؤلون في النادي وضعوا الثقة في نحو تحقيق مركز متقدم معهم واستطتعت توظيف العناصر الموجودة في صفوف الفريق بشكل مناسب بالاعتماد علي العناصر المنضمة للفريق من الناشئين مثل عبد الله الشحات و يحيي حامد. 1⁄4 هناك حاله من التكاتف من الكل ومجلس الأدارة وفر كل الأمكانيات التي نحتاجها وثقتي في لاعبي الفريق كبيرة كما أري أن جميع اللاعبين في صفوف الفريق لديهم أصرار وعزيمة نحو تحقيق هدف محدد لاثبات ذاتهم فأنتظروا منا المفاجأت في الدور ي العام كما اننا لدينا اصرار وعزيمه نحو تحقيق هدفها بالتواجد بقوة وليس التمثيل المشرف. 1⁄4 الفريق دخل في معسكر مغلق خلال الفترة الماضية بدأها برفع الحمل البدني للاعبين ثم دخل في المرحلة الثانية باجراء عدد كبير من المباريات الودية مع فرق من الدرجة الاولي والثانية من أجل خلق نوع من التجانس بين جميع اللاعبين قبل الدخول في المرحلة الاخيرة من مراحل الاعداد بالنادي باقامة لقاءات قوية مع الفرق الكبير قبل الدخول في جو المباريات الرسمية في الدوري العام. 1⁄4النجومية عندي لن تفرق كثيرا في مسألة المشاركة في المباريات فالمهم عندي اللاعب الذي يؤدي ويعطيني في الملعب و يحقق المطلوب ولن اتواني لحظة واحدة في توقيع العقوبة المناسبة علي اي لاعب مقصر في صفوف الفريق مهما كانت نجوميته. 1⁄41⁄4 لقد نجحنا في تصحيح مسار الفريق من حيث الشكل والأداء واللعب بأكثر من طريقة أمام المنافسين والارتقاء بالمستوي البدني للاعبين حتي الأنفاس الأخيرة خلال فترة الاعداد وتمكنا من تحويل طريقة لعب الفريق من الدفاعية إلي الهجومية وهو ما ظهر واضحا في أداء الفريق في عدد من المباريات الودية التي خضناها.