صفحة "العباسية كلها على الفيس بوك" التي دعت إلى مسيرة "العباسية مش تكية" ترد على المشككين في أن المسيرة كمين للثوار ب احنا أصلا ثوار. وكتب أدمن الصفحة الآتي: بعد ما قريت اللي اقدر عليه من مشاركات الناس الكتيره أحب أوضح كام نقطه كده و ياريت تقروا الكلام كويس ... - البيدج دى معموله من أكتر من سنة و ارائها معروفه من زمان و اللى بيشكك يقدر بمنتهى السهوله يرجع لبوستاتنا القديمه و يعرف بنفسه . - احنا لا ننتمى لاى حزب او اى كيان سياسي و برضه تقدر ترجع لبوستاتنا القديمه و تتأكد بنفسك . - لمن لا يفهم كلمه " مسيره " .. دى لا فتنه ولا محاوله الايقاع بين اهالى العباسيه ولا كل الكلام الكبير ده احنا نازلين هنقول راينا كل واحد ماسك فى ايده يافطه مش اكتر و مش هنحتك باى طرف تالى ولا تالت :) - اللى إدانا الحق نتكلم باسم العباسيه اننا من اهلها و زهقنا من تعميم فكره ان العباسيه تابعه للمخلوع .. و هو نفس اللى اداهم الحق برضه يتكلمو باسم العباسيه . - بالنسبه لاسم الصفحه اللى بتقولوا هيعمل فتنه .. اسم الصفحه كده من يوم ما اتعلمت و برضه تقدر تراجع من زمان . - اللى بيقول ده كمين للثوار .. احب أأكد اننا اصلا ثوار :) يوم الاثنين الساعة 4 العصر بإذن الله مسيرة سلمية لأهالي العباسية داخل شوارع العباسية لتوصيل رسالة .. نتبرأ أمام العالم كله من من تهمة خيانة الثورة كلنا هاننزل مع جيرانا و أصحابنا و اخواتنا و كل اللى ييجي يكتب اللى عاوز يقوله فى يافطة و يمسكها كلنا هنعبر عن نفسنا و عن رفضنا للى بيحصل كتروووو من اليفط مش عاوزين حد يتعرض لنا ، عشان كدا تعبيرنا الأكبر هيكون بالكتابة اكتر من الهتافات صوتنا هيوصل لكل وسائل الإعلام و كل مصر.. سلميه سلميه. يا حيّنا العريق العظيم .... سنمحي عنك العار و تعود العباسية في صف الثوار ووجهت الصفحة رسالة إلى توفيق عكاشة : رسالة رقم 1 إلى الدكتور توفيق عكاشة : إلزم حدودك .. من الآن و صاعدا العباسية محرمة عليك دخولها انت و اتباعك لن تدنسوا العباسية مرة ثانية.. لقد طفح بنا الكيل و فاض الا تخجل يا اخى .. ألا تنظر لنفسك فى المرآة الم تفكر يوما فى حال ام الشهيد ؟ ابو الشهيد ؟ كانت الام تقوم تحضر الفطار لإبنها و لكنها الآن تقوم لتدفن ابنها فى المقابر .. اليس لديك ذرة احساس بأى عصر نعيش ؟.. فى اى زمن نحيا ؟ اقسم بربى لن انسى دم الشهداء و سيأتى اليوم الذى يسأل ابناؤنا ماذا قدمتم للوطن الشهداء قدموا ارواحهم.. و انتم ماذا قدمتم ؟