تعد بُردة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم التي أهديت الى التابعي أُويس القَرَنَي إحدى أهم مصادر الجذب في تركيا خلال شهر رمضان، إذ يتوافد الأتراك لرؤيتها من كل انحاء البلاد. وقد تعرّض بعض أجزاء البُردة للتلف بسبب طريقة الحفظ التي كانت متبعة في الماضي، وهو ما دفع المشرفين عليها إلى الاستعانة بخبراء لحفظها وإعادة عرضها للجمهور. وقد تمت عملية الحفظ خلال عام كامل بوسائل لا تؤدي إلى تغيير أو إضافة في البردة. تعد بُردة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم التي أهديت الى التابعي أُويس القَرَنَي إحدى أهم مصادر الجذب في تركيا خلال شهر رمضان، إذ يتوافد الأتراك لرؤيتها من كل انحاء البلاد. وقد تعرّض بعض أجزاء البُردة للتلف بسبب طريقة الحفظ التي كانت متبعة في الماضي، وهو ما دفع المشرفين عليها إلى الاستعانة بخبراء لحفظها وإعادة عرضها للجمهور. وقد تمت عملية الحفظ خلال عام كامل بوسائل لا تؤدي إلى تغيير أو إضافة في البردة. تعد بُردة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم التي أهديت الى التابعي أُويس القَرَنَي إحدى أهم مصادر الجذب في تركيا خلال شهر رمضان، إذ يتوافد الأتراك لرؤيتها من كل انحاء البلاد. وقد تعرّض بعض أجزاء البُردة للتلف بسبب طريقة الحفظ التي كانت متبعة في الماضي، وهو ما دفع المشرفين عليها إلى الاستعانة بخبراء لحفظها وإعادة عرضها للجمهور. وقد تمت عملية الحفظ خلال عام كامل بوسائل لا تؤدي إلى تغيير أو إضافة في البردة. المصدر : الجزيره