نشر الموقع الإلكترونى ل"اليوم السابع" عدداً من الأخبار المهمة، فى مقدمتها تغطية للاشتباكات فى محيط كورنيش النيل، وخبر سداد النائب العام السابق لقيمة هدايا حصل عليها ل"الأموال العامة"، بجانب تغطية لمؤتمر وزير الداخلية، والذى أكد خلاله عدم قدرة الجيش على عودة الأمن فى الشارع، معلنا أنه لن يستقيل من منصبه، لأن الضباط المطالبين برحيله على حد قوله لا يتعدون 5%. وتابع الموقع على مدار الساعات الماضية، حالة الشلل المرورى التى أصابت القاهرة والجيزة وعدداً من المحافظات، بسبب أزمة نقص السولار، ولجوء السائقين إلى قطع عدد من الطرق، فضلاً عن تأكيد النيابة العامة على أحقية المواطنين فى ممارسة "الضبطية القضائية"، وفيما يلى موجز أنباء السادسة مساءً: ◄النائب العام السابق يسدد قيمة هدايا حصل عليها ل"الأموال العامة" ◄الأمن يضبط 35 متظاهراً ب"الكورنيش".. والمدرعات تقترب من التحرير ◄بالصور.. وزير الداخلية: نعترف بمخاطر فى سيناء ويتم التعامل معها.. وأبعدوا المتظاهرين عن المنشآت وسنعيد الأمن فى شهر.. وتقرير"الجندى" الأول يثبت وفاته بحادث سيارة.. و5% من الضباط معترضون على وجودى ◄"العسكريين المتقاعدين": الإخوان يخشون الجيش ولا يمكنهم أخونته ◄"الشورى" يشن هجوما حادا ضد الحكومة والداخلية..نائب بالحرية والعدالة يطالب برفع الغطاء عن الواقفين وراء أحداث العنف.. ولكح: ما يحدث إجرام دولى على أرض مصر..ورمزى: الأزمة أكبر من الألتراس ◄الأمن يضبط متسللاً إسرائيلياً فى طابا بحيازته مخدرات ◄النيابة العامة : من حق المواطنين الإمساك بالمعتدين على المنشآت العامة وقاطعى الطريق وفق المادة 37 من قانون الإجراءات الجنائية..وتؤكد رجال الشرطة والجيش لا يحتاجون إلى أمر قضائى للقبض على المشاغبين ◄بالصور.. أهالى المقابر يتظاهرون أمام محافظة القاهرة للمطالبة بشقق ◄حكومة قنديل تفشل فى مواجهة أزمة نقص السولار.. البترول تتهم المزارعين بتخزينه.. ووزير التخطيط يرجع الأزمة لعمليات التهريب ◄بالصور.. إضراب سائقى الميكروباص بسبب نقص السولار.. مشاجرات وقطع طريق نزلة الدائرى وشارع البحر الأعظم.. واعتصام سائقى موقف أحمد حلمى.. و"التموين": الوقود متوفر والرغبة فى زيادة الأجرة وراء الأزمة ◄فى قضية البورصة.. تغيب علاء وجمال عن الحضور بسبب الحالة الأمنية للبلاد وقطع الطريق.. وغياب العقدة.. والنيابة تطالب بمنع جميع المتهمين من التصرف بأموالهم موضوعات متعلقة: موجز أنباء"اليوم السابع" للساعة الواحدة ظهراً