قال الدكتور إسلام عامر، نقيب المأذونين، "إن 25 ألف مأذون وأسرهم معتصمون في التحرير والمحافظات حتى سقوط النظام وتسليم السلطة للجيش، لأن الرئيس محمد مرسي وعشيرته من تنظيم الإخوان أرادوا أن يستأثروا بالسلطة في أكبر دولة في الشرق الأوسط دون سابق دراية أو خبرة بنظام وأدوات الحكم".