كشفت مجلة "دير شبيجل" الألمانية أن 60 شخصًا يحملون الجنسية الألمانية ويعتنقون الإسلام قد فروا من وطنهم ألمانيا إلى مصر العام الماضي؛ هربًا من التمييز ضدهم، وليمارسوا شعائرهم الدينية بحرية في مصر، مشيرة إلى أنهم توجهوا إلى الإسكندرية ويعيشون في حي المندرة شمال المدينة.