الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
«زي النهارده» في 23 يوليو 1952.. قيام ثورة 23 يوليو 1952
كليات تبدأ من 68%.. مؤشرات تنسيق الثانوية العامة أدبي بالمرحلة الأولى
سعر اليورو اليوم الأربعاء 23 يوليو 2025 مقابل الجنيه.. بكام في الأهلي ومصر؟ (آخر تحديث)
أسعار سيارات Genesis في السوق المصري
قصف موقع قيادة للاحتلال وتدمير ناقلة جند إسرائيلية ب قذيفة «الياسين 105»
منها جون إدوارد، 3 أسباب لفشل صفقة انتقال تيدي أوكو إلى الزمالك
عودة القائد.. حارس الصفاقسي يرحب ب معلول (صورة)
الصفقات الجديدة والراحلين يشعلون غضب يانيك فيريرا في الزمالك.. تقرير يكشف
مقتل 4 أشخاص في مشاجرة بالأسلحة النارية بين عائلتين أولاد عمومة بقنا
رابط نتيجة الثانوية الأزهرية 2025 عبر بوابة الأزهر الشريف فور اعتمادها رسميًا
تظلمات نتيجة الثانوية العامة 2025 «الخطوات والرسوم والمواعيد الرسمية»
حمزة نمرة يطرح اليوم الدفعة الأولى من ألبومه "قرار شخصي"
نقابة الموسيقيين اللبنانية عن تقبيل راغب علامة في حفل العلمين: تعبير عن محبة واحترام
طريقة عمل الحواوشي بالعيش، أحلى وأوفر من الجاهز
ترامب يتهم باراك أوباما بالخيانة بشأن تدخل روسيا في انتخابات 2016
إحالة وزيرة فرنسية وكارلوس غصن إلى المحاكمة.. ما السبب؟
التعليم العالي: 1.1 مليون متقدم للتنسيق وفرص طلاب الثانوية الحديثة أعلى في الهندسة والحاسبات
سعر الذهب في مصر اليوم الأربعاء 23-7-2025 مع بداية التعاملات
المتحدثة باسم البيت الأبيض تنصح عائلة جو بايدن بالصمت
بانوراما أيامنا الحلوة تجسّد مشاعر الحنين إلى الماضي على المسرح المكشوف بالأوبرا
لنقلهم إلى درعا.. دفعة جديدة من الحافلات تصل السويداء لإخراج المحتجزين
فيروس شيكونجونيا.. ما هو وباء البعوض الذي حذرت منه منظمة الصحة العالمية ويهدد 5 مليارات شخص؟
إعلام فلسطيني: الاحتلال يشن غارات على دير البلح وخان يونس
"مستقبل وطن" يحشد جماهير مطاي في مؤتمر لدعم مرشحيه بانتخابات الشيوخ 2025
رئيس اتحاد الخماسي يُكرم طالب بني سويف الأول على الجمهورية ب100 ألف جنيه
لمدة 7 ساعات.. قطع التيار الكهربائي عن 12 منطقة في البحيرة
جامعة الإسكندرية تستقبل وفد المركز الإعلامي الأوزبكستاني
رئيس "بنك الطعام": نقدم نموذج شمولي فريد بالتعاون مع 5 آلاف جمعية
سعر طن الحديد والأسمنت بسوق مواد البناء اليوم الأربعاء 23 يوليو 2025
كتائب القسام: قصفنا موقع قيادة وناقلة جند إسرائيلية بالقذائف والصواريخ
عبد المنعم سعيد: الاستقرار في مصر والسعودية نتاج قرار وطني ينبذ التفرقة الطائفية
الأولى على الثانوية العامة شعبة أدبي ل«المصري اليوم»: «بكيت فرحًا وسألتحق بالألسن»
عبدالمنعم سعيد: المنطقة كانت تتجه نحو السلام قبل 7 أكتوبر
سعر الزيت والسكر والسلع الأساسية في الأسواق اليوم الأربعاء 23 يوليو 2025
بعد ظهور نتيجة الثانوية العامة 2025 .. نصائح لاختيار الجامعة والكلية المناسبة لك
شخص مقرب منك يؤذي نفسه.. برج الجدي اليوم 23 يوليو
محمد التاجي: جدي «عبدالوارث عسر» لم يشجعني على التمثيل
محمد التاجي: فهمي الخولي اكتشف موهبتي.. ومسرح الطليعة كان بوابتي للاحتراف
الرابعة على الثانوية: تنظيم الوقت سر النجاح.. وحلمي أكون طبيبة
فرصة لإدراك تأثير جروح الماضي.. حظ برج القوس اليوم 23 يوليو
تعليم البحيرة تهنئ الطالبة نوران نبيل لحصولها على المركز السادس فى الثانوية العامة
«الأهلي بياخد الدوري كل أثنين وخميس».. نجم الزمالك السابق يتغنى ب مجلس الخطيب
منها السبانخ والكرنب.. أهم الأطعمة المفيدة لصحة القلب
«الإندومي» والمشروبات الغازية.. أطعمة تسبب التوتر والقلق (ابتعد عنها)
بدون أدوية.. 6 طرق طبيعية لتخفيف ألم الدورة الشهرية
دروجبا: محمد شريف هداف مميز.. والأهلي لا يتوقف على أحد
وساطات بتركيا تسعى لإطلاق سراحه .. إعلام "المتحدة" يُشيع تسليم محمد عبدالحفيظ
موندو ديبورتيفو: الخطيب بحث إمكانية مواجهة برشلونة بافتتاح استاد الأهلي خلال زيارة لابورتا
"التعليم": إعلان تنسيق المرحلة الأولى خلال 4 أيام من ظهور نتيجة الثانوية العامة
درس حصوله على الجنسية المصرية.. شوبير يكشف مفاجأة بشأن وسام أبو علي
محافظ الشرقية يهنئ ياسمين حسام لتفوقها: نموذج مشرف لأبناء المحافظة
من 4% إلى 70%.. الطالبة ميار حماده تحقق قفزة دراسية لافتة في قنا
إلى الحبيب الغالي.. رسالة من ممدوح عباس إلى حسن شحاتة
ما حكم الاعتداء على المال العام؟.. أمين الفتوى يجيب
ما هي كفارة اليمين؟.. أمين الفتوى يجيب
هل يجوز الوضوء مع ارتداء الخواتم؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب
أدعية لطلاب الثانوية العامة قبل النتيجة من الشيخ أحمد خليل
حملة دعم حفظة القرآن الكريم.. بيت الزكاة والصدقات يصل المنوفية لدعم 5400 طفل من حفظة كتاب الله
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
عيشي رياحَ الهٍ .. شعر : بهاء الدين الخاقاني
شعر بهاء الدين الخاقاني
نشر في
الإسماعيلية برس
يوم 23 - 03 - 2012
كتبْتُ بأعمدة الشمس
حبّا لفاتنة الشرق
هيّا اقرأيها حبيبة روحي
اليكِ معلقتي
واحذريها سنابلَ من غضبي قد نمتْ
في حرائق تلك الثلوج
وكلّ القصائدِ تلهمني
فاحذري من ذئاب الخباثة بين الدروبِ
ظِلالُكِ فوق كفوفي حمامٌ
سرعان ما حلّقتْ للمغيبِ
فبتّ سحابا يقطّرُ فوق فؤادكِ بالأشتهاءِ
واِنْ كان جسمي حريقَ مراعٍ وغاباتِ نارٍ
فكنت دليل مروري لذاك الضياءِ
ألا فالمَسي مصرعَ النسرِ
كان جناحاه تقبض مرسالَ شعري
وعيشي رياحَ اِلهٍ
فألهما شاعرأً عاشقاً
بين آلآف قافيةٍ وبحورِ
برغم تكسِّر جنحي عجيبٌ أطيرُ باُفقكِ
ألتقط النجمَ ذاكَ الذي هبّ لي من عيونِكِ
لكنْ قضيتُ حياتي
لأكنسَ بارودَ يقتلُ حلوَ الحمام
فأجملُ ما عندنا اليوم مقبرةٌ للطيورِ
ومن مزهَرِّياتِ خضر القبورِ
وتحت الوسائدِ منها تنام رسائلُ حبّ شهيدِ
لثكلى ترنّم ذكرى لأطفالِها
شرَقتْ بالدموعِ لذكرى أبٍ بقصيدِ
يمتّنُ أغلالها الصبرُ في عدم الصرخاتِ
فهذي ملاحمُ شخصٍ يؤمِّلُ نفساً
تولّدَ عشقاُ لعاشقةٍ
يا حبيبة نفسي
أجدتِ التعلّقَ في وجعٍ من وريدي
فما يا ترى تغرفين بعمري ؟
فكل امتلاءاتنا امرأة تعرف الحبّ
ربّتما سوف تكرَهنا
لا اختلاف فسيان
ذا شغبُ العمر اِن لمْ نغوص لقاع السماءِ
بهاجس عشقِ
فدعكِ وحجم الخديعةِ
لاينفعُ الغربُ لا الشرقُ
ايّ شروقٍ بشرقي
فذي ورطة أنْ نمارس اِضحوكة بالفجيعةِ
كلّ حكاياتنا تتوالد سخرية
أيّهُمُ الأوّلُ الآنّ .. بيضٌ ؟ .. دجاجٌ ؟
فقد ضاعَ سرّ الخليقةِ
من خانها فالدروبُ تضيّعُ كلّ الظلالِ
ونفقدُ كالرسم بالرمل ذاكرة الأثر المتبقي
فرحماكِ من سطوةِ الأشتهاءِ
لعلِّي لم أعدْ قادراُ فاحملي من نقائي
فكلّ خيالاتنا توجز القولَ بالابتلاءِ
خيالات حلم قديم جديدِ
تبدلُ أوهامَها بين حين وحين كرقص القرودِ
تقاطِعُ أسطرَها في القصيدِ
وعصفورُ يرغبها للغناءِ
فمزّقها يستزيدُ خراباً
توهَّمها في جناح يخط له الأفق حبات ضوء
فكانا سراباً
بألفِ فمٍ يصرخ الجوعُ في مأتم للضمير
فعند الظلام الذي قد توسّد الناسَ
ذبنا كلانا بنور ..
وعند تفتقهِ ..
قد رأيتُ ابتسامتَك المستنيرة في شفاهي
عجيبٌ لذاك الصراخ يقول : لماذا الظلام ؟
وماذا بآهي ؟
فقد كنتِ في كلِّ فني
كم امْرأةٍ بفؤادي تلوكُ الشغافَ
فمِنهُنّ من ضحِكٍ قد تموتُ
ومِنهُنّ في حزنها قد تموتُ
ومنهُنّ في عشقِها قد نمتْ قدْ تموتُ
حبيبة قلبي وقد تستميتُ ..
فما عرف الناسُ عنكِ
تعالي تخفي بحزني
لأنّ رمادي اكتحالُ
العيون
جنونٌ لمنْ يدخل القلبَ ما بعده من جنونِ
فمن طال اِصغائهُ قد يجنّ
أيرْعى المُزارعُ طيراً يلقِط حَبّا
وسائسنا في الرعايةِ ما أظهر النفسَ طهراً وحُبّا
أيقلقنا الوردُ والشوك
كلُّ خطاباتِ هذي العروش احتفاءٌ بالكلماتِ
مواويلُ انشودة .. لمحارقَ مخزيةٍ
لمدخّن خط الدوائرَ بالزفرات
ليكنس همّ المحبّةِ والديارِ
فكانت هي الجبن ..
تحكي مذابحَ تذرى باجسادِها للغبارٍ
عواصف ترعب هذا الجبانَ
فأنهى زفيرَ سكارتِه فوق رأس المساكينِ
ظلّ بوجدانه أعوراً
وهو يبصق في وجهِ كلِّ الصباحاتِ
والأغنياتِ
أرى الكذبة الآن حارقةً ..
أنفُ صاحبها امتدّ للأفق
أطلالُ خطتْ تجاعيدَ ما كانَ
والحائط المتسيِّسُ المتهالِكُ خط شعاراتِ ما سيكونُ
سيّان اِلا الذي كان .. فهو يكونُ ..
أتمْسَحُ كفّ ضبابَ الشبابيكِ
يا ليتَ أبصِرُ شوق عيونٍ تراسِلني خلفها
بامتداد التغرّبِ بين المماليكِ
هيهاتَ ..
اِلّا مزاميرَ تنبّأني لحنَ انشودةِ الطفلِ
حاولَ أن يستديمَ بالطفولةِ في ذاتي
فمن ينقذ الطفلَ اِنْ فقدَ البراءة
مات َ ولكنه في الحياةِ
ترنحتُ بالسأم
عمرٌ تثاقلَ بالخطواتِ
أيسكن ابليس تاريخنا والدماءُ كطوفان نوحٍ
يجرجر بالرعبِ أذيالَ وحشةِ آتِ
ولكنْ بقتْ سلوتي
في شراسةِ آمالِ طير ..
يحدّقُ نحوي بعينيكِ
يبهرني الحلمُ فيهِ لِليلتِنا ..
أنتِ تحتملينَ أنينَ فؤادي
فأيقظتِ تحت الرمادِ جمارَ اتقادي
أتبقينَ بعد الذي قالَ .. بعد الذي قيلَ .. حبّي ..
أتبقينَ سرّي ..
لأستصرخ الأملَ الأجملَ المستبِدّ
شموخاً لأنثى يمجدها الحرفُ شعري
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الشاعر الداعية العظيم إبراهيم عزت
عقد الياسمين في مضيفه الباشا
بالفيديو...قصيده حبي ...كلمات و القاء دكتور أديب بازهير
عقد الياسمين في مضيفه الباشا / حوار الاديبه و الكاتبه ميمي قدري لجريده شباب مصر
عاشقة الزهد الإلهي التي شوهتها السينما
أبلغ عن إشهار غير لائق