اقتنعت الزوجه انها امرآة قبيحة الملامح ولكن لم تنظر الي الجانب المضيء في شخصيتها حيث ان اكرمها الله بوضع مرموق اجتماعيا ونجاح في حياتها العملية ورزقها الله ايضا بزوج كان يراها دائما اجمل نساء الارض .. ولكن سرعان ما تسلل الشيطان الي قلبها وكان اقتناعها الدائم انها امره قبيحة الملامح وعدم اهتمام الرجال بها في عملها او حياتها الاجتماعيه.. فقررت ان تقيم علاقات جنسيه مع الرجال وبالصدفه تعرفت علي شخص كفيف في عملها وبدأت علاقه حميمه بينهما وانتهت العلاقة بمضاجعه الكفيف للزوجه وكانت تستمتع الزوجة دائما حينما يطلب الكفيف وصفها لملامحها وكانت تصف له الملامح التي تتمناها فكانت تستمتع بالكذب علي الرجال المكفوفين ..وبالرغم من قبح ملامحها الا انها تمتلك جسد يفوح بالانوثة الطاغية ولهذا فكان من الصعوبه علي الرجال المكفوفن اكتشاف الحقيقه لانهم كانوا يستمتعون بمضاجعة هذا الجسد .. مارست الجنس مع اكثر من 17 كفيف حيث انها بدأت بزيارة الاماكن المهتمة بهذة الفئة وتتعرف عليهم علي سبيل اعمال الخير وانما كانت نيتها هي الايقاع بالرجال المكفوفين لاشباع رغبتها في احتياج الرجال اليها كمرآه كاملة الانوثة