" لم يكن يتخيل انه بعد مرور اكثر من عامين على ارتكاب جرائمه البشعه بانه سيسقط فى ايدى رجال المباحث بين يوم وليله .... بعد وصول سى دى يحوى مشاهد جنسيه فاضحه لرجل مع فتيات واضح من مظهرهن انهن واقعات تحت تأثير المخدر ..... كما تقدمت احدى السيدات ببلاغ الى الاداره تؤكد فيه ان ذلك الدجال هو وصديقته يقومان بابتزازها وانها وصلت لمرحله لا تستطيع فيها مجارتهن بعد ان تعدى الابتزاز مرحلة المال حيث وصل الى درجة مساومتها على جسدها من قبل الدجال البدايه كانت امام العقيد عمر عبد العال مدير مكافحة جرائم الاداب حيث جاءت الى مكتبه عن طريق احد المصاردر السريه معلومات عن دجال يمارس اعمال منافيه للاداب كما انه يقوم بتصوير ضحاياه عاريات لابتزازهن .... وبعد وضعه تحت المراقبه لعدة ايام تأكدت المباحث من صدق المعلومات التى وردت اليها لتتم مداهمة مسكن المتهم ليتم ضبطه ... وبتفتيش مسكنه تم العثور على العديد من الاحجبه والاوراق القديمه وعدد من السديهات ... وكاميرات تصوير فى اماكن مختفيه بحيث لا يراها احد من الزائرين .... كما تم القبض على سيده تعمل معه فى وكر الشعوذه حيث تبين من التحريات انها كانت تساعده فى احضار الزبائن ... تم تحرير محضر بالواقعه ليتم احالتهن الى النيابه العامه والتى قررت حبس المتهمين اربعة ايام على ذمة التحقيقات بعد اعترافهن بارتكاب العديد من الجرائم بداية من ممارسة الدجل والشعوذه والنصب على الضحايا الى تهم ممارسه اعمال منافيه للاداب ومواقعة انثى بدون رضاها ... وتصويرها بدون علمها ونشر وتوزيع تلك الكليبات على مواقع الانترنت تحقيقات النيابه شملت اعترافات مثيره للمتهم ومساعدته التى كانت تساعده فى ارتكاب تلك الجرائم ..... فى البدايه اكد المتهم انه كان يعمل سائق تاكسى لكن دخله من عمله لم يكن يكفى مزاجه ومصروفاته الشخصيه ومنذ عامين تعرف على " ايمان " وهى مساعدته فى وكر الشعوذه ... كانت تسعى هى الاخرى للمال باى وسيله ... الشيطان جمع بين قليبهما بسبب حبهما للمال ..... و اجتمعا على فكرة ان الناس البسطاء يسعون الى السعاده عن طريق اعمال السحر وانهم مستعدين لدفع مبالغ طائله من المال مقابل حل مشاكلهم وعقدهم التى يرون ان سببها الوحيد ان احد الاشخاص قام بعمل عمل سفلى لهم لانهم يغيرون منهم .... وبالفعل قاما باستئجار شقه فى احد المناطق الشعبيه بالجيزه ...... وان دور ايمان كان يقتصر على جلب الزبائن حيث كانت تحكى عن بركاته ومعجزاته فى فك الاسحار والاعمال .... وبالفعل بدأ يذاع صيته فى المنطقه .... بدأت الاموال تعرف طريقها الى جيب المتهم وشريكته ... لكن طمعهم زاد اكثر عندما رأى الاموال تعرف طريقها اليهم ... و جاءت الى رأس المتهم فكره شيطانيه وهى ممارسة الجنس مع ضحاياه بعد تخديرهن ... على ان تقوم ايمان بتصويرهن معهن ... وانه سيقوم باعطائهن المخدر بعد ايهامهن بان ما يشربوه هو جزء من فك السحر وبالفعل قام الدجال وشريكته بتنفيذ خططتهم القذره ....وبعد التصوير يقومان باستدعاء الضحيه ويجعلونها ترى ما تم تصويره .... وهنا يبدأون فى ابتزازها حيث يقومون بمساومتها بان يأخذون منها مبلغ مالى مقابل عدم اذاعة الفيديو الفاضح لها .... وعدم فضحها امام اسرتها اذا كانت غير متزوجه ..... اما اذا كانت متزوجه فيهددونها بفضحها امام الزوج .... وامام خوف الضحيه تقبل مساومتهم القذره وتدفع لهم ما يطلبونه حتى لا يتم فضحها وتلويث سمعتها وبدأت الامور تثير و الاموال تكثر فى ايدى الدجال وشريكته ..... لكن فى احدى المرات جاءت سيده فى بداية العقد الرابع من عمرها كانت فارهة الجمال ... منذ اول وهله جذيت الدجال نحوها فى البدايه كانت تشعر ايمان بالغيره منها الا انه اكد لها انها مجرد شغل .... صدقته ايمان ونفذا معها ماكانوا ينفذاه مع الضحايه اللاتى من قبلها لكن اثناء ممارسة الدجال معها الجنس وهى تحت تأثير المخدر كان يشعر بانه لا يريد تركها ..... و انه تعلق بها وتمنى فى نفسه ان تمارس معه الجنس وهى فى كامل وعيها تعطيه الحب والقبلات .... ان تشعر به .... شعرت ايمان بالغيره واخذت تنبهه لما يفعله مع تلك السيده وانها لا تحتمل ان تراه معها هكذا .... لكنه اخذ يقنعها بان مايفعله مجرد شغل يدر عليهما ربح وليس اكثر ..... واذا كانت هى لا تريد ذلك الشغل فانه مستعد ان يصرف نظره عن تلك السيده رأت ايمان ان ذلك هو الحل وبالفعل صدقته بانه لن يستمر فى العمل مع تلك السيده ...... لكن المتهم قرر ابتزازها بنفسه وليس عن طريق ايمان مثل كل مره .... واتصل بها بنفسه وطلب مقابلتها فى احد الاماكن العامه واعطاها سى دى يحوى المشاهد الجنسيه بينها وبينه وهى فاقدة الوعى واخبرها بان لديه العديد من النسخ .... وقعت الصدمه على رأس الضحيه وهى لا تصدق نفسها ..... ذهبت فورا الى منزلها وامام الكمبيوتر الخاص بها رأت السى دى لم تشعر بنفسها الا وهى تقوم بتكسير شاشة الكمبيوتر وتكسير السى الى قطع صغيره ... ولم تتردد لحظه وقامت على الفور بالذهاب الى الى الاداره العامه لمكافحة جرائم الاداب واخبرتهم على كل ماحدث لها وانها تتهم ذلك الرجل باغتصابها .... وبالفعل تم الاتفاق معها على مجاراته فى كل ما يطلبه منها وانهم .... وبالفعل نفذت الزوجه الضحيه كافة ما طلب منها حتى تم القبض على المتهم فى وكر الشعوذه ليدلى باعترافاته كامله فى محضر الشرطه هو وشريكته لتتم احالتهما الى النيابه العامه والتى قررت حبسهما اربعة ايام مع مراعاة التجديد لهما 15 يوما