مازالت مهازل الإعلانات التجارية مستمرة ومتواصلة علي شاشة الفضائيات التي لا رقيب عليها حتي وصل الأمر للإعلان عن أعمال السحر والشعوذة بعد ما فاقت إعلانات الأدوية الجنسية كل حدود الأدب والذوق العام وأصابت الجميع بالاشمئزاز من مدي فجاجة عرضها بالإضافة إلي بعض الإعلانات التي تتخذ من "الإفيه" الجنسي طريقاً لانتشار الإعلان والجميع في حالة "عجز" حقيقي عن مواجهة هذا الإسفاف الذي يمثل خطراً حقيقياً علي الأسرة والمجتمع المصري "اللي مش ناقص أصلاً".