أكد مطور الألعاب الياباني كابكوم إعداده جزءا سادسا في سلسلة رعب البقاء "ريزيدنت إيفيل"، أو الشر المقيم، سيصدر في نسخ لبلاي ستيشن 3 وإكس بوكس 360، على أن تُطرح نسخة للحواسب لاحقا. تعتمد اللعبة على المشاركة الفردية، وتسمح إحدى طرق لعبها بالتعاون بين اللاعبين لإنجاز أهداف اللعبة. تدور أحداث اللعبة عشر سنوات من حيث انتهت أحداث الجزء السابق "راكون سيتي"، وفيها يضطر الرئيس الأمريكي للكشف عن الغموض المحيط بتصاعد نشاط الإرهاب البيولوجي، حيث أصبح يهدد المجتمع البشري برمته حتى إنه لم تعد هناك بقعة من بقاع العالم لم تعد عرضة للانتهاك.