أعلن مطور الألعاب الأمريكي كابكوم إطلاق الجزء الثاني من لعبة رعب البقاء "دينو كرايسيس " على متجر بلاي ستيشن بعد إطلاقها في نسخ لجهاز الألعاب بي وان والحواسب. وتقدم اللعبة صورة من صور الصراع أشبه ما تكون بألعاب ريزيدنت إيفل، أو الشر المقيم، الشهيرة حيث تقدم لمحة من الصراع في فترة ما قبل التاريخ. تتبع اللعبة تقنية رعب البقاء، والتي تتمثل في صراع الشخصيات الرئيسة للإبقاء على حياتهم في مواجهة بعض القتلة أو الوحوش. تبدأ أحداث اللعبة بعد مرور عام من حيث انتهت أحداث الجزء السابق، وفيه يسعى فريق حكومي للبحث عن مصادر "الطاقة الثالثة" ليفاجئوا باختفاء مدينة "إدوارد"، وهي المدينة المخصصة برمتها لإجراء البحث لتحل محلها غابة من غابات عصور ما قبل التاريخ. يقطع بطل الأحداث ورفاقه رحلة مليئة بالمغامرات للكشف عن ذلك اللغز وإنقاذ أهل المدينة.