لقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يداعب زوجاته فى رمضان وكان يقبلهن، لكن من منا أملك لإربه من رسول الله صلى الله عليه وسلم، فالإسلام لم يحرم القبلة ولا المداعبة ولكن هل تستطيع أن تتحمل تبعة ذلك؟ أنا فى تصورى أن أنفسنا ضعيفة وليس عندنا من الحصانة ولا المناعة ما يجعلنا نقف عند هذا الحد فقط بل قد يكون سبباً إلى الوقوع فى التهلكة. فالأفضل البعد عن ذلك حتى لا نقع فى أمر عاقبته وخيمة. والله أعلم.