شهد هاشتاج “#قبل_ما_يخربها” تفاعلا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وأكد المغردون ضرورة إسقاط السيسي وعصابة المجلس العسكري، إنقاذا للوطن من الانهيار، مشيرين إلي غلاء الأسعار وتفاقم الأزمات المعيشية والاقتصادية والتفريط في ثروات ومقدرات الوطن. وكتبت أسيل البنا: “منعوا لبن الأطفال ثم زاد ثمنه ثم احتكره الجيش الان منعوا البطاطس والآن سعرها 14 جنية وسيحتكرها الجيش.. قصة وبيعملوها مع كل سلعة وللأسف الشعب بيشربها عادي.. يواصل العسكر سياسة طحن الفقراء بإلغاء الدعم وجحيم الاسعار، حوالي 25 مليون مصري يعيشون تحت خط الفقر، كشفت شعبة الخضراوات عن وقوف جهات معينة وراء ارتفاع أسعار البطاطس في الأسواق المحلية متهمة كبار المنتجين بالاحتكار”. فيما كتب زاهر العبس :”البطاطس كانت ب2ج اللي هي النهارده ب12 اللحمة كانت ب 50ج والوقود بأنواعه كان في أسعاره العادية مدعوم من الدولة التموين والمعاشات وووو.. ودم شباب طاهر كان نفسه في حرية”. وكتبت رقيه مازن:”كان في تعليم وكان في اهتمام بالصحه كانو الشرفاء بياخدو بالهم من الفقراء.. كانت الناس عايشة عيشة كريمة ولاقيين ياكلو أما دلوقتي بياكلو من الزبالة”، فيما كتب نور محمد: “يسقط حكم العسكر”. وكتبت ترنيمة أمل: “باع الجزر وباع الغاز وفرط في حصتنا في النيل والأسعار حدث ولا حرج ولسه في ناس بتفهم جدا بتقولك، اصبروا عليه لسه بيبني البلد”. وكتب عمر سليم: “العسكر اللي مكنوه من حكم مصر السيسي بيرد الجميل ومكنهم من كل موارد البلد ووزع الثروات عليهم وعلي أسرهم وبيخرب بيت الشعب”، فيما كتبت رزان محمد: “باع الأرض وباع العرض فاضل إيه تاني”؟ وكتب خالد مصطفي:”الأدوية بقت بتتباع روبابكيا في عهد الفاشل اللي خربها”، وكتبت زهرة العلا: “الدين المحلي يصل إلى 3.7 تريليون جنيه بزيادة قدرها 141% عن قيمته منذ تولي السيسي”.