سعر الذهب اليوم وعيار 21 الآن بمستهل تعاملات الاثنين 12 مايو 2025    تعرف على أسعار الخضار والفاكهة في أسواق البحيرة    تعرف علي موعد مباراة بيراميدز وصن داونز في نهائى دوري أبطال أفريقيا والقناة الناقلة    تمثيلية يؤديها مدمن كوكايين.. صحفية أمريكية تعلق على تصريحات زيلينسكي حول وقف إطلاق النار    إغلاق ميناء العريش البحري بسبب سوء الأحوال الجوية    إصابة طالب بحروق إثر حادث غامض في البراجيل    في حوار خاص.. رئيس مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير يتحدث عن التحديات والرهانات والنجاح    جدول مباريات اليوم والقنوات الناقلة: الهلال والنصر.. مصر وغانا في أمم إفريقيا للشباب    حقيقة تعاطي قادة أوروبا الكوكايين خلال عودتهم من أوكرانيا    برلماني أوكراني يشير إلى السبب الحقيقي وراء الإنذار الغربي لروسيا    «إسكان النواب» تستمع لمستأجري الإيجار القديم اليوم.. ووزير الأوقاف السابق يوضح موقفه من القانون    جريمة زوجية وجثة حسناء في سهرة حمراء وانتقام للشرف.. أكتوبر على صفيح ساخن    أسعار سبائك الذهب 2025 بعد الانخفاض.. «سبيكة 10 جرام ب 54.851 جنيه»    أغنية مش مجرد حب لرامي جمال تقترب من تحقيق مليون مشاهدة (فيديو)    المطورين العقاريين: القطاع العقاري يُمثل من 25 إلى 30% من الناتج القومي    ما شروط وجوب الحج؟.. مركز الأزهر للفتوى يوضح    زلزال بقوة 5.5 درجات يضرب جنوب غربي الصين    أمن الإسماعيلية: تكثيف الجهود لكشف لغز اختفاء فتاتين    النصر يتطلع للعودة إلى الانتصارات بنقاط الأخدود    المجلس الوطني الفلسطيني: قرار الاحتلال استئناف تسوية الأراضي في الضفة يرسخ الاستعمار    لبنى عبد العزيز لجمهورها: الحياة جميلة عيش اليوم بيومه وماتفكرش فى بكرة    يارا السكري ترد على شائعة زواجها من أحمد العوضي (فيديو)    تزامنا مع زيارة ترامب.. تركيب الأعلام السعودية والأمريكية بشوارع الرياض    حكم اخراج المال بدلا من شراء الأضاحي.. الإفتاء تجيب    أمريكا تعلق واردات الماشية الحية من المكسيك بسبب الدودة الحلزونية    وفري في الميزانية واصنعيه في البيت، طريقة عمل السينابون    60 دقيقة متوسط تأخيرات القطارات بمحافظات الصعيد.. الاثنين 12 مايو    أصالة تدافع عن بوسي شلبي في أزمتها: "بحبك صديقتي اللي ما في منك وبأخلاقك"    توجيه مهم من السياحة بشأن الحج 2025    حقيقة وفاة الدكتور نصر فريد واصل مفتي الجمهورية الأسبق    مدير الشباب والرياضة بالقليوبية يهنئ الفائزين بانتخابات برلمان طلائع مصر 2025    جيش الاحتلال ينفذ عمليات نسف كبيرة فى رفح الفلسطينية جنوبى قطاع غزة    عمرو سلامة عن مسلسل «برستيج»: «أكتر تجربة حسيت فيها بالتحدي والمتعة»    تكليف «عمرو مصطفى» للقيام بأعمال رئيس مدينة صان الحجر القبلية بالشرقية    المهندس أحمد عز رئيسا للاتحاد العربى للحديد والصلب    حبس وغرامة تصل ل 100 ألف جنيه.. من لهم الحق في الفتوى الشرعية بالقانون الجديد؟    خاص| سلطان الشن يكشف عن موعد طرح أغنية حودة بندق "البعد اذاني"    عاجل- قرار ناري من ترامب: تخفيض أسعار الأدوية حتى 80% يبدأ اليوم الإثنين    ندوة "العلاقة بين المسلمين والمسيحيين في فتاوى دار الإفتاء المصرية" بالمركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي    تبدأ في هذا الموعد.. جدول امتحانات الصف الأول الثانوي بمحافظة أسوان 2025 (رسميًا)    وزيرا خارجية الأردن والإمارات يؤكدان استمرار التشاور والتنسيق إزاء تطورات الأوضاع بالمنطقة    عاد إلى إفريقيا.. الوداد يحسم مشاركته في الكونفدرالية بفوز في الجولة الأخيرة    مشاجرة عائلية بسوهاج تسفر عن إصابتين وضبط سلاح أبيض    3 أبراج «مكفيين نفسهم».. منظمون يجيدون التخطيط و«بيصرفوا بعقل»    «انخفاض مفاجئ».. بيان عاجل بشأن حالة الطقس: كتلة هوائية قادمة من شرق أوروبا    عاصفة ترابية مفاجئة تضرب المنيا والمحافظة ترفع حالة الطوارئ لمواجهة الطقس السيئ    بسبب ذهب مسروق.. فك لغز جثة «بحر يوسف»: زميله أنهى حياته ب15 طعنة    منافسة رونالدو وبنزيما.. جدول ترتيب هدافي الدوري السعودي "روشن"    نجم الزمالك السابق: تعيين الرمادي لا يسئ لمدربي الأبيض    مع عودة الصيف.. مشروبات صيفية ل حرق دهون البطن    حسام المندوه: لبيب بحاجة للراحة بنصيحة الأطباء.. والضغط النفسي كبير على المجلس    خبر في الجول - جاهزية محمد صبحي لمواجهة بيراميدز    مواعيد عمل البنك الأهلى المصرى اليوم الاثنين 12 مايو 2025    الاعتماد والرقابة الصحية: القيادة السياسية تضع تطوير القطاع الصحي بسيناء ضمن أولوياتها    هل هناك حياة أخرى بعد الموت والحساب؟.. أمين الفتوى يُجيب    جامعة بنها تطلق أول مهرجان لتحالف جامعات القاهرة الكبرى للفنون الشعبية (صور)    الإفتاء توضح كيف يكون قصر الصلاة في الحج    هل يجبُ عليَّ الحجُّ بمجرد استطاعتي، أم يجوزُ لي تأجيلُه؟.. الأزهر للفتوى يوضح    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



صحافة: أسعار الخضراوات خارج السيطرة وزيادة رسوم جواز السفر وتقدير موقف من السيسي للملك السعودي

على عكس الحقيقة كتبت “الأهرام”: (تخفيض أسعار الدواجن واللحوم المجمدة والخضراوات) هو تقرير يرصد جهود الحكومة الفاشلة في التصدي لموجات الغلاء الفاحش التي طالت اللحوم والدواجن والخضراوات.
لكن صحيفة “مصر العربية” كتبت: (مواطنون: أسعار الخضراوات “نار” و”علام”: انخفاض متوقع منتصف نوفمبر)، وتضيف العربي الجديد: (ارتفاع أسعار الخضروات في مصر.. والفلاح أوّل الخاسرين)؛ حيث ارتفعت أسعار الخضروات بشكل جنوني في مصر، ووصلت الارتفاعات في بعض المحاصيل كالبطاطس إلى تخطي نسبة 100%، بالمقارنة بسعرها العام الماضي، وقدر عدد من المتعاملين في أسواق الخضار متوسط نسبة الارتفاعات بشكل عام ب 40%.
ويتهم المواطنون الباعة بالجشع، بينما يحمل البائع تجار الجملة المسئولية، والذين بدورهم يعللون أسباب ارتفاع الأسعار لقرارات حكومية منها زيادة أسعار الوقود، مع قلة المعروض من بعض المحاصيل، بالإضافة إلى ارتفاع تكاليف العمالة. وسجلت أسعار البطاطس 12 جنيهًا، والطماطم وصلت ل15 جنيهًا، والبسلة 17 جنيهًا، والباذنجان 8 جنيهات، والكرنب سعر الواحدة متوسطة الحجم 15 جنيهًا، ونتيجة لزيادة المعروض من القلقاس في الأسواق وصل سعر الكيلو ل4 جنيهات.
وتؤكد إحدى البائعات من الفلاحات أن سعر بيعه لا يغطي تكاليف زراعته، ويقول مصدر مطلع بالجمعية التعاونية لمنتجي البطاطس ل”العربي الجديد”، إنه رغم ارتفاع أسعار البطاطس حاليًا في الأسواق، إلا أن الفلاح كان الخاسر الأوّل، بسبب عدم وجود آلية للتسويق، مما يضطره للبيع عقب الحصاد للتجار بأسعار لا تغطي التكلفة، وخاصة هذا العام نتيجة انخفاض الإنتاج بسبب فساد التقاوي المستوردة، بالإضافة لارتفاع أسعار مستلزمات الإنتاج (تكلفة إنتاج الفدان أكثر من 20 ألف جنيه)، مشيرًا إلى أن انخفاض الإنتاج هذا العام، وقلة المعروض بالنسبة لحجم الطلب هو السبب الرئيسي لرفع أسعار البطاطس في السوق وهو ما أدى إلى تعظيم مكاسب التجار.
وكتبت “البوابة”: (مزارعون عن ارتفاع أسعار البطاطس: التقاوي السبب.. نقيب الفلاحين بدمنهور: مافيا المحتكرين استوردت أنواعا رديئة .. والمحصول ب2300 جنيه للطن يوم الحصاد)
في ذات السياق كتبت “العربي الجديد”: (الغلاء يلاحق الوجبة الشعبية الأولى للمصريين) حيث شهدت أسعار الفول ارتفاعا كبيرا في الأسواق المصرية، بينما تعد هذه السلعة الحاضر الأكبر على موائد أغلب المصريين، خاصة الفقراء ومحدودي الدخل، بينما لا تتوقف موجة الغلاء التي تشهدها البلاد منذ أكثر من أربع سنوات، ما فاقم من الظروف المعيشية للكثير من المواطنين. وسادت حالة من الاستياء بين المواطنين من زيادة أسعار الفول، بينما أرجع تجار الزيادة إلى انكماش المساحات الزراعية بنحو كبير وارتفاع أسعار الفول المستورد.
في المقابل علقت “الأهرام” فشل النظام على شماعة الزيادة سكانية حيث كتبت : (بعد توجيهات الرئيس لمواجهة المشكلة.. الزيادة السكانية “تلتهم” ثمار التنمية.. طفل كل 5 ثوان.. والقاهرة الأولى فى عدد السكان تليها الجيزة والشرقية.. الزيادة 2.5 مليون سنويا تؤثر على توافر الرعاية الصحية والخدمات الأساسية).
زيادة رسوم جواز السفر ومقترح زيادة تذكرة المترو
كتبت “الشروق”: (عرض مقترح زيادة أسعار تذاكر المترو على الحكومة فى ديسمبر)، وبحسب “الوطن”: (زيادة رسوم الباسور “: 335 جنيها للجديد.. و458 ل”بدل فاقد والتالف”)، وتضيف “مصر العربية”: (مصر: زيادة جديدة في رسوم استخراج جواز السفر )؛ حيث أصدر وزير الداخلية المصري، اللواء محمود توفيق، اليوم الثلاثاء، قرارا حمل رقم 1618 لسنة 2018، بشأن تعديل قيمة استخراج جواز السفر المقروء آليا من 135 جنيها في القرارات السابقة إلى 335 جنيها، شاملة الرسوم الخاصة بوزارة المالية.
كذا، قررت الوزارة زيادة رسم طلب استخراج جواز السفر (بدل فاقد أو تالف) إلى 247 جنيها، بالإضافة إلى الرسوم المقررة بموجب قوانين أخرى، بإجمالي 458.5 جنيها، وسبق أن صادق عبد الفتاح السيسي على تعديل بعض أحكام القانون رقم 147 لسنة 1984 (رسم تنمية الموارد المالية للدولة)، في نهاية يونيو الماضي، بعد إقراره من مجلس النواب، والذي يقضي بفرض زيادات كبيرة على رسوم 27 خدمة حكومية، بغرض تحصيل ما بين 6 إلى 8 مليارات جنيه ( بين 336.5 مليون دولار و448.7 مليونا) سنويا.
كيف تسدد مصر “13.3” مليار دولار في 6 شهور؟
تساءلت صحيفة “التحرير”: (كيف تسدد مصر 13.3 مليار دولار خلال 6 أشهر؟) حيث قال تقرير الوضع الخارجي للاقتصاد المصري الصادر عن البنك المركزي، إن مصر تنتظر الإفراج عن تمويلات بقيمة 7.9 مليار دولار من إجمالي الاتفاقات التمويلية متوسطة وطويلة الأجل التي وقعتها خلال الفترة بين أبريل 2015 ومارس 2018 والبالغة قيمتها 43.6 مليار دولار، مضيفا أنه من المقرر أن تسدد نحو 13.3 مليار دولار خلال النصف الثاني من العام الجاري.
ووقعت مصر اتفاقيات بقيمة 1.725 مليار دولار خلال الربع الأول من 2018، كما تلقت دفعات من الاتفاقيات بقيمة 1.9 مليار دولار خلال نفس الفترة، وتوسعت مصر في الاقتراض من الخارج، خلال السنوات الماضية، سواء من مؤسسات دولية أو إقليمية أو أسواق الدين، لسد العجز في الموازنة. وارتفع الدين الخارجي بنسبة بلغت نحو 16.4% على أساس سنوي ليصل إلى 92.6 مليار دولار نهاية يونيو الماضي، في مقابل نحو 79 مليار دولار خلال نفس الفترة من العام الماضي 2017، أى ارتفع بقيمة بلغت نحو 13.6 مليار دولار خلال عام واحد فقط.
سجل حجم الدين الخارجي خلال عام 2016 أي قبل قرار تعويم الجنيه، نحو 67.3 مليار دولار، ثم ارتفع بنسبة 23.17% خلال عام 2017 ليسجل نحو 82.9 مليار دولار خلال ديسمبر الماضى، أي بزيادة بلغت نحو 15.6 مليار دولار خلال عام واحد. ويرجع ذلك إلى زيادة أسعار صرف معظم العملات المقترض بها أمام الدولار بنحو مليار دولار، بالإضافة إلى ارتفاع صافى المستخدم من القروض والتسهيلات بنحو 2.9 مليار دولار. وارتفع الدين الخارجى بقيمة بلغت نحو 25 مليار دولار منذ قرار التعويم ليصل حاليا إلى مستوى يبلغ نحو 92.6 مليار دولار.
تطورات قتل خاشقجي.. “تقدير موقف” من السيسي لسلمان
جاء في مانشيت “الشروق”: (السعودية: الحساب يطال “المقصر كائنا من كان” في مقتل خاشقجى.. أردوغان: حادث القنصلية تم التخطيط له ونقترح محاكمة المتهمين على أراضينا)، وفي “اليوم السابع”: (خادم الحرمين وولي العهد يعزيان أبناء خاشقجى في قصر اليمامة.. الملك يشدد على محاسبة المقصرين.. و”الوزراء”: المملكة تأسست على نهج الشريعة وإرساء العدالة)، وفي “الأهرام”: (الملك سلمان يتعهد بمحاسبة المسئولين عن مقتل خاشقجى)، وبحسب “المصري اليوم”: (أرودغان: قتل خاشقجي “مدبر سلفًا” والرياض: سنحاسب المقصر أيًا كان)، وبحسب “الوطن”: (السعودية: إجراءات تصحيحية بعد محاسبة قتلة “خاشقجي”.. انطلاق “دافوس الصحراء” بالرياض بحضور عربي أوروبي) وتضيف “الشروق”: (“دافوس الصحراء” ينطلق في الرياض وسط غياب كبار رجال الاقتصاد في العالم.. ولي العهد يلغي كلمته.. والسعودية تعتزم توقيع صفقات قيمتها 50 مليار دولار مع شركات عالمية)، وبحسب “الأخبار”: (رسالة من الرئيس للملك سلمان سلمها شكري في الرياض
وعدم الكشف عن محتوى رسالة السسي للعاهل السعودي يعني أنها تحمل مضامين حساسة ولعلها تتعلق بالإطاحة بولي العهد السعودي درءا للعاصفة التي تحاصر الرياض وتحالف الثورات المضادة، فليس منطقيا أن تشتمل الرسالة مضامين عن تنسيق المواقف وغير ذلك مما هو قائم بالفعل بل تحتوى على مضامين سرية للغاية استوجبت حمل وزير الخارجية لها وليس حتى مجرد التواصل عبر الهاتف. كما أن الرسالة للعاهل السعودي وليست لولي العهد رغم أنه خلال الفترة الماضية كان “بن سلمان” هو الحاكم الفعلي للبلاد. وعلى الأرجح فإن رسالة السيسي تتعلق بتقدير موقف أعدته المخابرات وتم إرساله لسلمان.
“17” يناير أولى جلسات النقض في “مذبحة فض النهضة”
كتبت صحيفة “العربي الجديد”: (مصر: تحديد أولى جلسات الطعن بقضية “مذبحة فض النهضة”( حيث حددت محكمة النقض المصرية، اليوم الثلاثاء، جلسة 17 يناير المقبل، لنظر أولى جلسات الطعن المقدم من المحكوم عليهم حضوريا في القضية الخاصة بأحداث مذبحة فض اعتصام النهضة، التي وقعت في 14 أغسطس 2013. وكانت محكمة جنايات الجيزة، برئاسة المستشار معتز خفاجي، قد أصدرت في وقت سابق، حكمها على 379 معتقلاً من رافضي الانقلاب العسكري ومعارضي النظام، في قضية مذبحة فض اعتصام النهضة.
وقضت المحكمة بالسجن بمجموع أحكام بلغت 3986 سنة على المعتقلين بالقضية، وغرامة مالية مجمعة لعدة جهات بلغت 37 مليونا و137 ألف جنيه.
وقضت أيضا بمعاقبة 23 معتقلا بالسجن المؤبد 25 سنة، كما عاقبت 223 معتقلا بالسجن المشدد 15 سنة، فيما عاقبت 22 معتقلا بالسجن 3 سنوات، وبرّأت 109 معتقلين، وانقضاء الدعوى لمعتقلين اثنين لوفاتهما. كما غرمت المحكمة المعتقلين المحكوم عليهم مجتمعين بمبلغ 137 ألف جنيه لصالح “حديقة الحيوان”، ومبلغ مليوني جنيه لصالح “حديقة الأورمان”، ومبلغ 10 ملايين جنيه لصالح محافظة الجيزة، ومبلغ 25 مليون جنيه لصالح كلية الهندسة جامعة القاهرة.
يشار إلى أنه سبق أن تم رفض دعوى الرد والمخاصمة المقامة ضد رئيس الدائرة الذي أصدر الحكم المطعون عليه في القضية. وكانت المحكمة التي أصدرت الحكم في القضية قد قررت في وقت سابق، وقْف محاكمة المعتقلين لحين الفصل في دعوى رد ومخاصمة القاضي، التي أقيمت ضده بإحدى جلسات المحاكمة، بعد تراجعه عن التنحِّي الذي أعلنه وقتها. وفوجئت هيئة الدفاع عن المعتقلين وقتها بنظر الجلسة أمام المستشار معتز خفاجي، رغم أنه قرر التنحي عن نظر القضية، بعدما أوضح القاضي أن المعتقل رقم 23، محمد سعد عليوة، يحاكم أيضاً في اتهامه بالشروع في محاولة اغتياله، وأنه عملًا بنص المادة 146 مرافعات، فإنه قرر كرئيس للدائرة التنحي بصفته الشخصية مع إعادة تشكيل الدائرة، لوجود خصومة مع هذا المتهم، وهو ما دفع هيئة الدفاع إلى التقدم بدعوى لمخاصمة القاضي وذلك بعد قرار تراجعه عن التنحي، إلا أن الدعوى تم رفضها.
مباحثات السيسي مع مستثمرين أمريكان
جاء في مانشيت “الأهرام”: (السيسى: لا بديل عن الإصلاح الاقتصادى للتنمية والازدهار.. انجزنا طفرة فى البنية الأساسية وأدعو الشركات الأمريكية للاستثمار فى مصر )، وفي مانشيت “المصري اليوم”: (الرئيس لمستثمرين أمريكيين: كل عوامل النجاح متوفرة.. السيسى: تعاون مصرى بلغارى فى التعليم والصحة)، وبحسب “الشروق”: (السيسى لكبرى الشركات الأمريكية: ملتزمون بتوفير عوامل النجاح للاستثمار والعمل فى مصر.. إنشاء قاعدة بيانات لإتاحة المعلومات للشركات التى تسعى للاستثمار فى البلاد.. والشعب لديه قناعة بحتمية الحفاظ على الاستقرار والأمن).
وجاء في مانشيت “اليوم السابع”: (الرئيس يلتقى أكثر من 40 ممثلا لكبرى الشركات الأمريكية.. ويؤكد: مصر مستقرة ولدينا إرادة لدفع التنمية.. السيسى: ملتزمون بتوفير عوامل النجاح والاستثمار الأجنبى.. وعلاقاتنا المتميزة مع دول العالم قيمة مضافة للاستثمار ات الأجنبية)، وبحسب “البوابة”: (“السيسى” لكبرى الشركات الأمريكية: ملتزمون بتذليل أى عقبات تواجه الاستثمار.. “بيبسيكو” تضخ 515 مليون دولار استثمارات جديدة فى مصر).
وتابعت “مع انتهاء الشهر الأول من الدراسة بمراحل التعليم ما قبل الجامعي لم تتخذ الوزارة خطوات جدية بتطبيق منظومة التعليم الجديدة التي لم تنشر مخططها التنفيذي أو جدولها الزمني، مع وجود تضارب وتأجيل للمواعيد التي أعلنتها الوزارة والخاصة بتطوير المناهج وتوزيع أجهزة “تابليت” على الطلاب، وتدريب المعلمين على التعامل مع منظومة التعليم الجديدة”. وقالت المنظمة إن “منظومة التعليم الجديدة تستهدف رقمنة العملية التعليمية للارتقاء بجودتها، لكن الواقع يُظهر أن تطبيق الرقمنة في بنية تحتية تعليمية متهالكة هو أمر مشكوك في فاعليته، ويصعب تحقيقه”.
وأشارت إلى أن المشكلات الرئيسية التي يعاني منها نظام التعليم المصري المتعلقة بارتفاع الكثافة في الفصول الدراسية، وتهالك البنية التحتية لبعض المدارس وعدم وجود مدارس ببعض قرى مصر، بجانب ضعف التمويل الحكومي للتعليم، وضعف مستوى المعلمين ومشاكلهم المادية والإدارية، ومشاكل الجهاز الإداري والوزارة، تمنع أي خطوة حقيقية في الارتقاء بجودة المنظومة التعليمية.
ورأت أن القرار الوزاري رقم 10 الذي أصدره وزير التربية والتعليم بتاريخ 10 أكتوبر 2018، ونص على عدم السماح لأي وسيلة إعلامية مرئية أو مسموعة، بدخول المدارس التابعة للمديريات التعليمية على مستوى الجمهورية وإجراء أي أحاديث أو لقاءات فيها إلا بعد العرض على مكتب الوزير، يثير الشكوك حول مدى مصداقية وزارة التربية والتعليم؛ لأن الارتقاء بجودة التعليم في مصر يتطلب مشاركة فعالة من المجتمع وأولياء الأمور والطلاب، وممارسة الإعلام لدوره في رصد العملية التعليمية ونقل المعلومات ومناقشة التحديات وطرح الحلول.
العلاقات الاقتصادية مع روسيا
كتبت “الشروق”: (السفير الروسى: السيسى وبوتين اتفقا على الانتهاء من مشروع الضبعة عام 2028.. دبلوماسى روسى: “الربيع العربى” تخطيط أمريكى استهدف زعزعة وهدم الدول العربية.. وكيف لا يقدر 400 مليون عربى على التصدى لدولة صغيرة مثل إسرائيل)، وتضيف “الأهرام”: (مميش يزور روسيا لبحث عقد “المنطقة الصناعية”)، وفي “الأخبار”: (اللمسات النهائية لإتفاق المنطقة الاقتصادية الصناعية الروسية الأسبوع القادم)، وهو ما تناولته المصري اليوم أيضا.
وتنقل “اليوم السابع” عن سميح ساويرس : (السياحة الروسية عائدة بعد زيارة الرئيس لموسكو.. رجل الأعمال ل”اليوم السابع”: الموسم السياحى فى البحر الأحمر “كله خير”.. وزيارة المحافز لصربيا ستجلب 100 ألف سائح سنويا).
ويستقبل رئيس وزراء بلغاريا
جاء في مانشيت “الأخبار”: (مباحثات مهمة للسيسى مع رئيس الوزراء البلغارى وحوار مفتوح مع كبرى الشركات الأمريكية.. الرئيس : إرادة سياسية وشعبية لتحقيق التنمية فى مصر.. لجنة مشتركة لتعزيز التعاون مع بلغاريا.. وأول اجتماع بداية العام القادم)، وفي “الشروق”: (السيسى لسلمان: ضرورة استمرار التنسيق الاستراتيجى.. الرئيس يعلن إنشاء لجنة مشتركة مع بلغاريا لتعزيز التعاون.. ويستقبل ممثلى الشركات الأمريكية)، وبحسب “الشروق”: (تشكيل لجنة مشتركة لتعزيز التعاون مع بلغاريا.. السيسى: اللجنة تجتمع فى صوفيا بداية العام المقبل وفى القاهرة فى النصف الثانى من العام.. وبوريسوف: السيسى أبدى استعداده لإقامة جامعة لنقل العلم البلغاريا خلال عام).
وجاء في “الوطن”: (“السيسى” لوفد أمريكى: علاقاتنا بالدول “قيكة مضافة” للاستثمارات فى مصر.. الرئيس يبحث مع رئيس وزراء بلغاريا تعزيز الاستثمارات واجتماع لجنة مشتركة بين البلدين مطلع 2019)، وفي “اليوم السابع”: .. (ويبحث مع رئيس وزراء بلغاريا العلاقات الثنائية وقضايا المنطقة.. الرئيس: بلغاريا صوت مصر داخل الاتحاد الأوروبى.. و”بوريسوف” مداعبًا السيسى: أنت محظوم أكثر منى بأن يقود “بوتين ” سيارته بك)، وبحسب مانشيت “البوابة”: (“السيسى” يبحث مع “بوريسوف” مكافحة الإرهاب وتنشيط السياحة.. لجنة مصرية بلغارية لتفعيل التعاون المشترك فى يناير المقبل).
لقاء السيسي والبشير غدا
كتب مانشيت “الأخبار”: (مصر والسودان على طريق الخير لوادى النيل.. غدا القمة ال24 بين الرئيسين السيسى والبشير)، وبحسب “الأهرام”: (قمة مصرية سودانية بالخرطوم غدا.. رسالة من الرئيس إلى العاهل السعودى)، وجاء في مانشيت “الوطن”: (أولى بشائر زيارة “السيسى” للسودان.. خطوط “سكة حديد” من سيدى جابر إلى الخرطوم مباشرة.. “السر”: التكلفة الأولوية ل”الربط السككى” تصل نصف مليار دولار.. والمشروع بداية لتعاون عربى فى دعم التجارة)، وبحسب “اليوم السابع”: (وزير النقل السودانى : السيسى وبشير سيوقعان اتفقية لتشغيل قطار مباشر من سيدى جابر للخرطوم.. حاتم السر: فكرة المشروع جاءت من الرئيس السيسى خلال زيارته الأخيرة للخرطوم.. والعلاقات بين البلدين فى أضل حالاتها).
مؤسسة ترصد انهيار منظومة التعليم
كتبت “المصري اليوم”: (مصدر بالتعليم: امتحانات الثانوية ب”البوكليت” مستمر ة حتى 2020.. بدء المرحلة الثانية من تدريب المعلمين على المناهج الجديدة)، وكتبت صحيفة “مصر العربية”: (بالأسماء.. «شوقي» يقيل مديرة التعليم الخاص ويصدر حركة تعيينات جديدة للقيادات( حيث أصدرالدكتور طارق شوقى وزير التربية والتعليم، اليوم الثلاثاء، حركة تعيينات جديدة للقيادات الإدارية بالوزارة، تضمنت تلك القرارات إعفاء عبير صابر مديرة التعليم الخاص ومدير التعليم الثانوي. وقرر الوزير تعيين اللواء أكرم عبد الرحمن النشار مستشارًا له، لشئون التطوير الإستراتيجى والاستثمار، وانتداب الدكتور أكرم حسن محمد إبراهيم رئيسًا للإدارة المركزية للتعليم الثانوي والخاص والرسمى للغات.
وقال أحمد صابر، المستشار الإعلامى للوزارة، إن حركة التنقلات الداخلية التي بدأت فيها الوزارة، تعتمد على الكفاءة وضخ دماء جديدة، لتتواكب إطلاق النظام التعليمي الجديد. وأضاف أن الحركة جاءت طبقًا للسياسة التى يضعها الوزير الدكتور طارق شوقي، لتلبية متطلبات الفترة الحالية لتنفيذ برنامج الدولة لبناء الإنسان المصري.
في السياق كتبت صحيفة “العربي الجديد”: (انتقاد حقوقي لكثافة الفصول وتآكل البنية التحتية في مدارس مصر)حيث أعربت المفوضية المصرية للحقوق والحريات عن قلقها إزاء الإجراءات التي تتخذها وزارة التربية والتعليم الفني في تطبيق منظومة التعليم الجديدة، بمراحل التعليم قبل الجامعي خلال الشهر الأول من العام الدراسي 2018/2019. ويعزو بيان المؤسسة قتل طفل دهسا تحت أقدام زملائه إلى ارتفاع الكثافة الطلابية بالفصول المدرسية؛ التي تصل إلى 120 طالباً بالفصل الواحد، كما تتعدد الفترات الدراسية بالمدرسة الواحدة، وهي الظاهرة المستمرة منذ ما يقرب من 15 عامًا، ولم تنجح وزارة التربية والتعليم في إيجاد حلول فعالة لها”.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.