ارتفاع سعر الذهب اليوم.. تعرف على سعر عيار 21    حدث ليلا.. شهداء بغزة وهجوم على قاعدة عراقية وكوريا الشمالية تختبر صواريخ جديدة    وفاة السوري محمد فارس ثاني عربي يصعد إلى الفضاء    كوريا الشمالية تختبر رأسا حربيا كبيرا وصواريخ مضادة للطائرات    ملامح التعديل الوزاري المرتقب .. آمال وتحديات    سعر الدولار اليوم في البنوك والسوق السوداء    الحق اشتري.. انخفاض 110 ألف جنيه في سعر سيارة شهيرة    موعد مباراة مانشستر سيتي وتشيلسي اليوم في نصف نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي    عمر مرموش يساهم بهدف في فوز آينتراخت فرانكفورت على أوجسبورج 3-1    تشكيل آرسنال المتوقع أمام وولفرهامبتون    حبس المتهم بقتل سيدة لسرقتها بالبساتين    مشتت وفاصل ..نصائح لتحسين التركيز والانتباه في العمل    بايدن: إنتاج أول 90 كجم من اليورانيوم المخصب في الولايات المتحدة    7 أيام في مايو مدفوعة الأجر.. هل عيد القيامة المجيد 2024 إجازة رسمية للموظفين في مصر؟    فودة وجمعة يهنئان أسقف جنوب سيناء بسلامة الوصول بعد رحلة علاج بالخارج    شعبة المخابز: مقترح بيع الخبز بالكيلو يحل أزمة نقص الوزن    الإفتاء: التجار الذين يحتكرون السلع و يبيعونها بأكثر من سعرها آثمون شرعًا    ارتفاع جديد في عز.. أسعار الحديد والأسمنت اليوم السبت 20 إبريل 2024 بالمصانع والأسواق    بيان عاجل من الجيش الأمريكي بشأن قصف قاعدة عسكرية في العراق    ميدو يكشف احتياجات الزمالك في الميركاتو الصيفي    تراجع سعر الفراخ البيضاء واستقرار البيض بالأسواق اليوم السبت 20 أبريل 2024    ابسط يا عم هتاكل فسيخ ورنجة براحتك.. موعد شم النسيم لعام 2024    الوزيرة فايزة أبوالنجا    اندلاع مواجهات عنيفة مع قوات الاحتلال في بلدة بيت فوريك شرق نابلس    داعية إسلامي: خدمة الزوج والأولاد ليست واجبة على الزوجة    سفيرة البحرين بالقاهرة: زيارة الملك حمد لمصر تأكيد على التكامل الإستراتيجي ووحدة الصف بين البلدين    3 إعفاءات للأشخاص ذوي الإعاقة في القانون، تعرف عليها    بصور قديمة.. شيريهان تنعي الفنان الراحل صلاح السعدني    ملف رياضة مصراوي.. إغماء لاعب المقاولون.. رسالة شوبير.. وتشكيل الأهلي المتوقع    سيف الدين الجزيري: مباراة دريمز الغاني المقبلة صعبة    بركات قبل لقاء الأهلي: مباراة مازيمبي وبيراميدز شهدت مهازل تحكيمية    كرة يد.. تعليمات فنية مطولة للاعبي الزمالك قبل مواجهه الترجي التونسي    خالد منتصر: ولادة التيار الإسلامي لحظة مؤلمة كلفت البلاد الكثير    "شقهُ نصُين".. تشييع جثة طفل لقي مصرعه على يد جاره بشبرا الخيمة (صور)    أهالى شبرا الخيمة يشيعون جثمان الطفل المعثور على جثته بشقة ..صور    فحص السيارات وتجديد الرخصة.. ماهى خدمات وحدات المرور المميزة فى المولات    ضبط نصف طن لحوم فاسدة قبل استعمالها بأحد المطاعم فى دمياط    9 مصابين في انقلاب سيارة ربع نقل في بني سويف    "محكمة ميتا" تنظر في قضيتين بشأن صور إباحية مزيفة لنساء مشهورات    هل يتم استثناء العاصمة الإدارية من تخفيف الأحمال.. الحكومة توضح    GranCabrio Spyder| سيارة رياضية فاخرة من Maserati    حدث بالفن| وفاة صلاح السعدني وبكاء غادة عبد الرازق وعمرو دياب يشعل زفاف نجل فؤاد    إياد نصار: لا أحب مسلسلات «البان آراب».. وسعيد بنجاح "صلة رحم"    نسرين أسامة أنور عكاشة: كان هناك توافق بين والدى والراحل صلاح السعدني    يسرا: فرحانة إني عملت «شقو».. ودوري مليان شر| فيديو    انطلاق حفل الفرقة الألمانية keinemusik بأهرامات الجيزة    بعد اتهامه بالكفر.. خالد منتصر يكشف حقيقة تصريحاته حول منع شرب ماء زمزم    العميد سمير راغب: اقتحام إسرائيل لرفح أصبح حتميًا    تجليس نيافة الأنبا توماس على دير "العذراء" بالبهنسا.. صور    أعظم الذكر أجرًا.. احرص عليه في هذه الأوقات المحددة    أدعية الرزق: أهميتها وفوائدها وكيفية استخدامها في الحياة اليومية    بجوائز 2 مليون جنيه.. إطلاق مسابقة " الخطيب المفوه " للشباب والنشء    آلام العظام: أسبابها وكيفية الوقاية منها    باحث عن اعترافات متحدث الإخوان باستخدام العنف: «ليست جديدة»    مرض القدم السكري: الأعراض والعلاج والوقاية    متلازمة القولون العصبي: الأسباب والوقاية منه    «هترجع زي الأول».. حسام موافي يكشف عن حل سحري للتخلص من البطن السفلية    نصبت الموازين ونشرت الدواوين.. خطيب المسجد الحرام: عبادة الله حق واجب    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



صحافة: طوارئ مدى الحياة والجيش يقتل 4 مدنيين بسيناء وترامب يتراجع عن دعم رواية السعودية حول خاشقجي

جاء في مانشيت “الأهرام”: (“النواب” يوافق على إعلان حالة الطوارئ ثلاثة أشهر.. مدبولى: ملتزمون بحماية الحريات العامة بالتوازن مع متطلبات الأمن القومى.. مكافحة الإرهاب لن تؤتى ثمارها إلا بتحقيق التنمية واستكمال الإنجازات)، وفي مانشيت “الأخبار”: (البرلمان يوافق على إعلان حالة الطوارئ 3 أشهر.. مدبولى : مكافحة الإرهاب لن تؤتى ثمارها إلا بتحقيق التنمية الشاملة.. عبدالعال: إحالة مشروع قانون العلاقة الإيجارية للجنة مشتركة)، وبحسب “الشروق”: (البرلمان يوافق على إعلان الطوارئ ل3 أشهر.. مدبولى: نجدد التزامنا بالتوزان بين حماية الحريات والمتطلبات الأمنية)، وجاء في مانشيت “اليوم السابع”: (البرلمان يوافق على مد الطوارئ 3 أشهر.. و”مدبولى” يؤكد: نخوض حربًا فاصلة لدحر قوى الظلام رئيس الوزراء يتعهد أمام النواب: الحكومة ملتزمة بألا يتم استخدام التدابير الاستثناية إلا بالقدر الذى يضمن التوازن بين حماية الحريات العامة ومتطلبات الأمن القومى).
وفي المقابل كتبت صحيفة “عربي 21” : (برلمان السيسي يوافق على تمديد حالة الطوارئ لثلاثة أشهر) وهذا هو التمديد السادس لإعلان حالة الطوارئ في مصر منذ صدروه في نيسان/ أبريل 2017، في أعقاب هجومين استهدفا كنيستين في طنطا والإسكندرية، أوقعا 45 قتيلا على الأقل، وتبناهما تنظيم “داعش”. ومنذ ذلك الوقت تمدد مصر حالة الطوارئ ثلاثة أشهر أخرى أو تعلنها مجددا بعد مرور يوم أو أكثر على المدة السابقة تفاديا لتطبيق نص في الدستور يفرض إجراء استفتاء في حالة التمديد أكثر من مرة. وينص الدستور المصري على أنه بموجب حالة الطوارئ، يحق للسلطات فرض حظر التجوال، وتوسيع صلاحيات الجيش والشرطة في إجراءات التأمين والتفتيش، ومراقبة جميع وسائل الإعلام والاتصال ومصادرتها، وإمكانية إحالة المتهمين إلى محاكم استثنائية، وفرض الحراسة القضائية. ووكتبت صحيفة “العربي الجديد”: (تكتل نيابي مصري يلوح لاستمرار الطوارئ عشرات السنين) حيث شدد تكتل (25/30)على رفضه المطلق للاعتداء على روح الدستور، بل والالتفاف على نصوصه، باعتبار أنها قيدت إعلان حالة الطوارئ لمدة تزيد عن ستة أشهر، إلا في حالة استفتاء الشعب، معتبراً أن فرض الطوارئ للمرة السابعة على التوالي “يفتح الباب لاستمرار حالة الطوارئ لعشرات السنين، كما حدث من قبل لثلاثين عاماً متصلة قبل ثورة الشعب المصري”. وفي 16 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، أصدر السيسي قراراً بتمديد إعلان حالة الطوارئ في جميع أرجاء البلاد لمدة ثلاثة أشهر، وهو التمديد السابع للطوارئ بإجمالي 21 شهراً، في انتهاك صريحٍ للدستور، الذي اشترط عدم تمديد الطوارئ لأكثر من مرة واحدة، غير أن الأخير يعمد إلى إعادة إعلان الطوارئ، بعد يوم واحد من انتهاء فترة المد، في تحايل واضح على الدستور.

مقتل 4 نجارين بسيناء على يد الجيش
كشفت صحيفة “مدى مصر” عن (مقتل 4 مدنيين في العريش برصاص مجهول المصدر بالقرب من كمين عسكري) حيث قتل أربعة مدنيين أمس، السبت، في حادث إطلاق رصاص مجهول المصدر داخل مدينة العريش، فيما رجحت مصادر محلية إنهم قتلوا برصاص كمين عسكري عن طريق الخطأ. وقال مصدر طبي في شمال سيناء ل«مدى مصر» إن أربعة مواطنين نقلوا إلى مستشفى العريش العام مساء أمس السبت، إثر تعرضهم لإطلاق رصاص أثناء سيرهم في أحد أحياء جنوب العريش. وأضاف المصدر، الذي فضل عدم كشف اسمه، أن ثلاثة منهم وصلوا إلى المستشفى بعد أن فارقتهم الحياة، ولحقت بهم بعد مدة قصيرة الحالة الرابعة بعد أن فشلت جهود الأطقم الطبية في إسعافها. وتابع أن القتلى هم أحمد حسن الشتلة، وأحمد رمضان الملقح، ومحمد نبيل عطوة، ومدحت صالح نوارة. وقالت مصادر محلية، إن القتلى الأربعة من أبناء قبيلة الفواخرية أكبر قبائل مدينة العريش، و يعملون «نجارين مسلح»، مرجحة إنهم قتلوا أثناء خروجهم من موقع عملهم في حي السمران جنوب العريش بعد أن تعرضوا لإطلاق رصاص من كمين عسكري قريب من موقع عملهم، بعد أن اشتبهت بهم قوات الكمين.
برعاية السيسي.. المقاولون العرب تبني سدا بتنزانيا
كتبت “الأهرام”: (دعوة السيسى لوضع حجر أساس سد”ستيجلر جروج” التنزانى)، وبحسب مانشيت “الأخبار”: (السيسى يضع حجر الأساس لسد تنزانيا على نهر “روفيجى”.. (ص3): الرئيس يتلقى دعوة من نظيره التنزانى لوضع حجر أساس سد “ستيجلر جورج”.. السيسى: بناء السد سيتم على نحو تفتخر به مصر وتنزانيا وأفريقيا)، وفي “المصري اليوم”: (تنزانيا تدعو السيسى لوضع حجر أساس سد “ستيجلر جورج)، وجاء في مانشيت “الوطن”: (مصر تبنى سد “روفيجى” بتنزانيا.. و”السيسى” يلبى دعوة الإشراف عليه.. ويتعهد: أفريقيا ستفخر به.. رسو عطاء المشروع على شركة المقولون العرب.. و”الصحة”: قوافل طبية طارئة إلى إثيوبيا).

الداخلية.. حملة دعاية بيضاء لتجميل وجه الشرطة القبيح
قالت “الأهرام”: (سجون مصر.. “مصانع منتجة” والداخلية حريصة على حقوق الإنسان)، وفي “الأخبار”: (الداخلية: نتعامل مع السجناء وفقا لمعايير “حقوق الإنسان”)، وبحسب “الشروق”: (مساعد وزير الداخلية: الإفراج عن 15 ألف غارم وغارمة 4خلال سنوات)، وجاء في “الدستور”: (منتدى الداخلية للسجون: تأهيل النزلاء واستحداث عنابر للمعاقين.. القطاع يرعى جميع السجناء دون النظر لتهمهم.. وتوفير مظلة صحية شاملة).
عمال يونيون إير يواصلون اعتصامهم
كتبت صحيفة “مصر العربية” (لليوم الخامس.. عمال “يونيون إير” يعتصمون احتجاجا على إلغاء الحوافز)حيث يواصل العاملين شركة يونيون إير للأجهزة الكهربائية بمدينة السادس من أكتوبر، اليوم الأحد، اعتصامهم المفتوح لليوم الخامس، احتجاجا على ضعف رواتبهم وإلغاء الحوافز التي تمثل نسبة 65 % من الراتب. وقال أحد العاملين إن الإدارة قررت منذ نحو شهرين حجب الحافز الإسبوعي الذي يتراوح بين 150 إلى 250 جنيهًا بما يعادل 1000 جنيه شهريا، إذ يمثل 65% من الراتب الذي يبلغ 1500 جنيه لا يكفي احتياجاتهم الأساسية تحت دعاوى خسارة الشركة.وأَضاف ل”مصر العربية” أن رئيس مجلس إدارة الشركة محمد فتحي قرر فصل نحو 700 عاملا في شهر سبتمبر الماضي ولم يعط أيا منهم حقوق المادية، ففاض الكيل بالعاملين الذين شعروا أنهم على وشك الفصل مثل زملائهم.وبحسب المصدر ذاته، فأن أحد الفنيين في مصنع البوتاجاز التابع للشركة استوقف المهندس محمد فتحي ليشكوا له سوء الأوضاع المادية للعاملين والديون التي أثقلت كواهلهم، فرد الأخير عليه: (اللي مش عاجبه الباب يفوت جمل) ، بحسب العمال.
ارتفاع أسعار الغذاء
كتبت “الأخبار”: (ركود فى لأسواق .. والبطاطس تتخطى 12 جنيها)، وبحسب “الأهرام”: (إرجاء ذبح الدواجن .. حتى إشعار آخر.. (ص3): مطلوب مرحلة انتقالية عمرها عام.. زيادة الأسعار تطارد 850 مليون طائر و10 مليارات بيضة مع تطبيق القانون.. وزير الزراعة: حوار مجتمعى للتحذير من خطورة الذبح على صحة الإنسان وتلوث البيئة)، وبحسب “الوطن”: (رئيس الوزراء يوجه بخفض سعر الأسماك والالتزام بالاكتفاء الذاتى.. طرح منتجات الاستزراع السمكى بمنافذ “التموين” و”الزراعة).
في سياق مختلف كتبت “الشروق”: (تأجيل الطروحات الحكومية يهبط بالبورصة ب88%.. خبراء: ضعف أداء السوق وتقلبات الأسواق الناشئة وراء التراجع)، وبحسب “الدستور”: (البورصة تخسر 3.5 مليار وأسهم “الشرقية للدخان” تقفز 5%). وكتبت “المصري اليوم”: (“المالية”: دليل لمواجهة الأعيب التهرب الضريبى.. “معيط”: يساعد الممولين و”المصلحة” فى الوصول لسعر حقيقى للخدمات).
استلام الدفعة الخامسة من قرض صندوق النقد
كتبت “اليوم السابع”: (وزير المالية: نتسلم الدفعة قبل الأخيرة لقرض صندوق النقد نهاية ديسمبر المقبل.. معيط: قيمتها 2 مليار دولار..وبرنامج الاصلاح الاقتصادى يسير بتقدم ثابت وسط إشادة من المؤسسات الدولية ومجتمع الاستثمار العالمى)، وبحسب “الأهرام”: الإفتتاحية: (الإصلاح الاقتصادى يتقدم).. توضح الجريدة ان مصر تسير بثبات فى طريق الإصلاح الاقتصادى وهو الأمر الواضح الذى ساعدها ف تجنب “هزات” اقتصادية عنيفة، ولا تزال الجهود المصرية فى إعداد وتنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادى المصرى محل اشادة دولية.
ترامب يتراجع عن دعم رواية السعودية حول خاشقجي
جاء في مانشيت “الشروق”: (السعودية تكشف تفاصيل “عملية خاشقجى”.. وترامب: أكاذيب وخداع.. مسئول سعودى ل”رويتر”: منفذوا العملية قدموا تقريرًا زائفًا للحكومة.. وتم تهريب الجثة عبر سجادة)، وهو ما يعنني تراجع ترامب عن دعم الرواية السعودية على في أعقاب الهجوم العنيف من الإعلام الأمريكي الذي وصف الرواية السعودية بالفبركة والأكاذيب المتواصلة. وكتبت “الأهرام”: (الجبير: ما حدث لخاشقجى “خطأ جسيم”)، وتضيف “المصري اليوم”: (رواية جديدة فى “وفاة خاشقجى”.. وأردوغان يعد ب”الحقيقة الكاملة” غدًا)، وفي “الدستور”: (الجبير: بن سلمان لم يكن يعلم بما حدث ل”خاشقجى”).
تواصل الإخفاء القسري بحق عزت غنيم وعزوز محجوب
كتبت صحيفة “مدى مصر” تقريرا بعنوان («الجنايات» تأمر بضبط وإحضار عزت غنيم وعزوز محجوب.. ومحاميهما: محتجزان في الأمن الوطني منذ سبتمبر ) حيث أكد أحمد شوقي، محامي عزت غنيم، المدير التنفيذي للتنسيقية المصرية للحقوق والحريات، وعزوز محجوب، المحامي، أن موكليه، محتجزان بشكل غير قانوني -على حد قوله ل «مدى مصر»- بمقر جهاز الأمن الوطني بمدينة الشيخ زايد؛ وأن قرار محكمة جنايات القاهرة في 4 سبتمبر الماضي بإخلاء سبيليهما على ذمة القضية رقم 441 لسنة 2018، لم يُنفذ، وهو ما دعا المحكمة نفسها أمس، السبت، لإصدار قرارها بضبط وإحضار المتهمين لعدم التزامهما بإجراءات التدابير الاحترازية المفروضة عليهما بحكم قرار إخلاء السبيل، بعد أن أفاد القسم المنوط به تنفيذ تلك التدابير بعدم التزامهما الحضور إلى القسم في المواعيد المقررة.
وأوضح محمد غنيم، شقيق عزت، في تصريحات ل «مدى مصر» أنه «بعد صدور قرار إخلاء سبيل أخي في 4 سبتمبر الماضي تم ترحيله إلى حجز محكمة الجيزة، ثم رُحل إلى قسم شرطة الهرم في 8 سبتمبر، وكانت أسرته تزوره يوميًا، وأخبرهم ضباط القسم أنهم في انتظار إشارة الأمن الوطني لإخلاء سبيله. وفي 14 سبتمبر ذهبنا لزيارته، لكن تم إبلاغنا أنه خرج ووقع على قرار إخلاء سبيله، لكن الأسرة لم تقتنع بذلك، لعدم وصوله لمنزله. وعندما ألحت الأسرة في السؤال عن مكانه، طلب منا أحد الضباط سؤال مأمور القسم، الذي أخبرهم أن الأمن الوطني استلمه، وعلمت بعد ذلك من بعض أمناء الشرطة بالقسم أنه تم نقله لمقر الأمن الوطني بالشيخ زايد». وأضاف محمد أن الأسرة أرسلت تلغرافات للنائب العام والمحامي العام لنيابات جنوب الجيزة لإثبات اختفائه والمطالبة بالكشف عن مكانه، لكنها لم تتلق ردًا. يذكر أن عزوز وعزت كانا محاميّ «أم زبيدة»، التي ألقت قوات الأمن القبض عليها في الثاني من مارس الماضي بعد أيام من ظهورها في تقرير تليفزيوني ل «بي بي سي» قالت فيه إن ابنتها اختفت قسريًا عقب القبض عليها بواسطة ملثمين قبل عام. وقبل يوم واحد من القبض على «أم زبيدة» ألقت قوات الأمن القبض على عزت غنيم وعزوز محجوب في الأول من مارس الماضي، ولا حقًا ضُما للقضية 441. //وكتبت “صدى البلد”: (السجون: سجناء الإخوان بيحبوا أكل البط والحمام ولا منع للزيارات عنهم) وهو ما يأتي في سياق حملة منظمة لغسل سمعة سجون النظام وتجميل وجه الداخلية.
مطاريد الإخوان يهاجمون الجماعة
كتبت “الشروق”: («الأعلى للإعلام»: رفض طلبات ترخيص مواقع جماعة الإخوان المسلمين(، وحول الهجوم على التنظيم الدولي فهو ما يأتي ردا على حوار نائب المرشد العام “إبراهيم منير” والذي هاجم فيه السيسي وأكد أن نهايته اقتربت ولا دور له في رسم مستقبل مصر حيث كتبت “المصريون”: (الزعفراني: لا وجود ل «دولي الإخوان» على الأرض) حيث ينقل التقرير عن مختار نوح، الذي وصفته بالقيادي السابق بجماعة “الإخوان المسلمين”، عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، أن الجماعة انتهت ولم يتبق منها سوى التواجد فى الإعلام. كما هاجم “نوح”، “التنظيم الدولي”، مؤكدا أنه لا يوجد شيء بهذا الاسم. كما ينقل التقرير عن خالد الزعفراني، الذي وصفه بالقيادي الإخواني السابق، أن “إعلام الإخوان في الخارج له تأثير كبير لا يمكن إنكاره والدليل على ذلك أنه أبرز أزمة قضية مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي للعالم الخارجي”.
وأضاف الزعفراني ل “المصريون”، أن “الجماعة بسياساتها الحالية تتجه إلى أن تصبح بالفعل جزءًا من تاريخ مصر، فهي لم تعمل على تغيير أسلوبها في التعامل مع مقتضيات العصر وتعيش في أحلام الماضي”. وأوضح، أن “التنظيم الدولي للإخوان حاليًا أصبح مجرد صورة شكلية فقط ولا يوجد على أرض الواقع، الآن وسيتلاشى تدريجيًا مع مرور الوقت”. ولفت إلى أن “إعلام الجماعة في الخارج يتلقى تمويلات ضخمة من دول أجنبية وإقليمية مقابل استمرار وجودها على الأقل على الساحة الإعلامية، وهذا التواجد هو مصدر القوة الوحيد الآن للجماعة”. ونشرت “اليوم السابع” تقريرا مشابها تحت عنوان (مختار نوح: جماعة الإخوان انتهت والتنظيم الدولى “وهم” على فضائياتهم).
بتغريدة تشيد بأردوغان.. ممدوح حمزة يغيظ أنصار السيسي
في ملف خاشقجي تناولت صحيفة “النبأ” (كواليس علاقة جمال خاشقجي بجماعة الإخوان( وفيه تستعرض محطات من مواقف خاشقجي وإشادته بالإخوان ووصفه لفكرهم بالنبيل وإشادة الإخوان به رغم التأكيد على أنه لم يكن عضوا بالجماعة بحسب تصريحات إيراهيم منير، بينما وصفه الدكتور جمال حشمت بأنه من المؤمنين بالحرية للجميع. وكتبت صحيفة “الأهرام”: (رواد مواقع التواصل: ممدوح حمزة كشف عن وجهه الموالي للإخوان بتغريداته الداعمة لأردوغان) وذلك في سياق تغريدة كتبها حمزة تشيد بمواقف الرئيس أردوغان حول التصميم على كشف الحقيقة في قضية مقتل خاشقجي.
وكتبت حمزة: (تحية كبرى لتركيا للتمسك بالتحقيق للوصول إلى الحقيقة وانتصار المبادئ، .. والعار كل العار للإعلام المصري الكاذب المنافق المضلل والسارق لما يسمى مرتباتهم .. كل جنيه يأخذوه هو سرقة من عرق المصريين .. وأرجو الشعب المصري أن يقاطع الأوغاد).. وفي تقرير الأهرام يزعم أن نشطاء التواصل الاجتماعي غاضبون من تغريدة حمزة دون أن يذكر التقرير تعليقا واحدا لأحد النشطاء يؤكد مزاعم الأهرام بينما هاجمت الصحيفة الحكومية الرئيس التركي مدعية أنه اعتقل آلاف الصحفيين والضباط والقضاء بدون محاكمات!! وهو ما يخالف الحقيقة هؤلاء جميعا يحاككمون بتهمة محاولة الانقلاب على الحكم الديمقراطي لصالح قوى أجنبية حيث قصفوا مقر البرلمان وقصر الحكم بالطائرات وقتلوا المئات من الأتراك المدافعين عن الحرية.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.