كتبت “الأهرام”: (ارتفاع الاحتياطى الاجنبى إلى 44.459 مليار دولار)، وبحسب “الوطن”: (“المركزى”: ارتفاع الاحتياطى إلى 44.4 مليار دولار فى سبتمبر.. والبورصة تخسر 24 مليار جنيه)، وبحسب “الشروق”: (الحكومة تبحث مع البنك الدولى الحصول على مليار دولار لتنمية سيناء قبل نهاية العام)، وفي “اليوم السابع”: (“الثروة المعدنية ” تتسلم 4.5 مليون دولار أرباح منجم السكرى عن سبتمبر) وهو رقم هزيل للغاية يؤكد أن ثمة عمليات نهب منظم لثروات مصر تتم إما عبر اتفاقات مجحفة بحقوق مصر مع الشركات الدولية بخلاف النهب بالأدوات الأخرى. وفي السياق الاقتصادي كتبت صحيفة “العربي الجديد”: )مصر تتجه لزيادة أسعار الوقود بنحو 25% مطلع2019) حيث كشفت مصادر برلمانية مصرية عن أن الحكومة تدرس اقتراحاً برفع أسعار الوقود بنسبة تراوح بين 15% و25%، بحلول العام المقبل 2019، بهدف خفض العجز المتوقع في موازنة الدولة، على ضوء ارتفاع أسعار النفط عالمياً إلى حدود 85 دولاراً للبرميل، بزيادة 18 دولاراً عن السعر الذي حددته وزارة المالية في موازنة العام المالي الجاري 2018 /2019، بمتوسط 67 دولاراً للبرميل.
الإشادة بالقبض على ضابط منشق عن الجيش الموضوع الأبرز على الإطلاق في صحف الثلاثاء، هو الإشادة الكبيرة والمبالغة في عملية القبض على هشام العشماوي ضابط الصاعقة السابق المنشق عن الجيش، حيث كتبت “الأهرام”: (ضربة لرءوس الإرهاب أوقعت “صيدا ثمينا”.. عشماوى العقل المدبر للكيانات الإرهابية فى قبضة الجيش الليبى .. (ص3): سقوط هشام عشماوى الأب الروحى للجماعات المتطرفة.. نورالدين: اعتقاله فى ليبيا ضربة لرءوس الإرهاب وقصاص لشهداء الوطن)، وفي مانشيت “الأخبار”: (الإرهابى الهارب هشام عشماوى فى قبضة الجيش الليبى.. الإنتربول يجهز ملف استرداده)، وبحسب مانشيت “المصري اليوم”: (سقوط “عشماوى”.. ومصر تنتظر القصاص.. مصدر أمنى: سنطلب من ليبيا تسليمه لمحاكمته أمام القضاء المصرى.. أبرز العمليات الإرهابية المتهم بها هشام عشماوى: “5 سبتمبر 2013″محاولة اغتيال اللواء محمد إبراهيم. “24 ديسمبر 2013″تفجير مديرية أمن الدقهلية ” 19 يوليو 2014″الهجوم على كمين الفرافرة ” 29يونيو 2015″اغتيال المستشار هشام بركات ” 16 أكتوبر 2017″الهجوم على الأمن الوطنى بالواحات). وفي مانشيت “الشروق”: (“عشماوى” فى قبضة الجيش الليبى.. المتحدث باسم الجيش الليبى: ضبط الإرهابى المصرى فى مدينة درنة قبل تفجير نفسه بحزام ناسف)، وفي مانشيت “الوطن”: (يوم أسود على الإرهاب.. “عشماوى” وعصابته فى “مصيدة درنة”.. ومقتل 52 تكفيريًا بسيناء.. “سيناء 2018”: تدمير 7 أوكار إرهابية و28 عربة دفع رباعى أثناء محاولتها اختراق الحدود الغربية)، وفي مانشيت “اليوم السابع”: (الصيد الثمين.. التفاصيل الكاملة للقبض على هشام العشماوى أخطر إرهابى.. الجيش الليبى يصطاد منفذ حادث اغتيال النائب العام المستشار هشام بركات.. “رجل تنظيم القاعدة” خطط وشارك فى تنفيذ أحداث الفرافرة وكمين الواحات) ووفقا لمانشيت “الدستور”: (الشيطان الأخير.. القصة الكاملة لسقوط هشام عشماوى.. (1)ألقى القبض عليه فجرصا فى درنة الليبية مع زوجة رفاعى سرور.. وفشل فى تفجير نفسه بحزام ناسف (2) مصر تتسلم الإرهابى بعد انتهاء تحقيقات طرابلس (3) انشق عن “بيت المقدس” وأسس تنظيم المرابطون (4) رفيقه تكفيرى عائد من تركيا شارك فى حرب أفغانستان).
اغتيال 52 مواطنا بسيناء بدعوى الإرهاب الموضوع الثاني الذي حظي بشيء من اهتمام صحف الثلاثاء هو بيان الجيش رقم 28 حول اغتيال 52 مواطنا في سيناء بدعوى الحرب على الإرهاب وسط إشادة وترحيب من الصحف حيث كتبت “الأهرام”: (“سيناء2018” : مقتل 52 إرهابيا شديد الخطورة.. (ص3): فى البيان 28 للعملية العسكرية الشاملة “سيناء2018”.. مقتل 52 إرهابيا شديدى الخطورة بالتعاون بين القوات المسلحة والشرطة المدنية.. القوات الجوية تستهدف 28 عربة حاولت اختراق الحدود الغربية.. ضبط طائرة دون طيار تراقب تحركات القوات وكميات ضخمة من الأسلحة والذخائر ووسائل الاتصال.. حرس الحدود يحبط محاولة تهريب طن من مخدر الحشيش و3 ملايين قرص مخدر .. البحرية مستمرة فى أعمال التأمين وقطع خطوط الإمداد وحماية الأهداف الاقتصادية)، وخصصت “الأهرام” افتتاحيتها لنفس الموضوع بعنوان: (العملية الشاملة سيناء 2018 ودحر الإرهاب). وجاء في مانشيت “الأخبار”: (ضربات قاضمة لمعاقل الإرهاب.. مقتل 52 تكفيريًا وقصف 7 اوكار وتدمير 28 عربة)، وفي “الشروق”: (البيان 28 للقوات المسلحة: القضاء على 52 تكفيريا وضبط 2329 مهاجرًا غير شرعى)، وبحسب مانشيت “اليوم السابع”: (استمرارًا للمعارك البطولية .. القوات المسلحة تعلن القضاء على 52 إرهابيًا فى “سيناء 2018″.. البيان ال”28 العملية الشاملة”: القوات الجوية تدمر 28 عربة قبل اختراقها). وكتبت صحيفة “العربي الجديد”: (سيناء في ذكرى أكتوبر: غاب الاحتفال وحضرت الحرب ) يقول التقرير : (حين تزور سيناء هذه الأيام تشعر وكأن حرب أكتوبر/ تشرين الأول 1973 لم تنتهِ بعد، فكل مشاهد الحرب قائمة، إذ تنتقل بين المنازل المدمرة، والمزارع التي جرفتها الآليات العسكرية، بينما تختفي ملامح البنى التحتية عن مناطق واسعة من المحافظة، والقلق يبقى يساورك من أن تتعرض للموت أو الاختطاف في أي لحظة. لكن كل ما سبق من فعل الجيش المصري وليس المحتل الإسرائيلي). “4” إعدام في قضية “ولاية سيناء”بالجيزة قالت “الشروق”: (إعدام 4 متهمين والمؤبد ل17 آخرين فى “خلية داعش” بالجيزة) بينما ذكرت “الوطن”: (الإعدام ل4 والمؤبد والمشدد ل26 فى “ولاية الجيزة”)، وبحسب “الأخبار”: (إعدام 4 والمؤبد ل18 و10 سنوات ل6 فى تنظيم ولاية الجيزة). حيث أصدرت المحكمة العسكرية المصرية، اليوم الاثنين الموافق 8 / 10 / 2018 ، حكماً بإعدام (4) متهمين مدنيين والسجن المؤبد ل(16)متهم والسجن المشدد 15 سنة ل (2) متهم والسجن 15 سنة ل (5) متهمين ، والسجن 10 سنوات لمتهم ، والسجن 5 سنوات ل (7) متهمين ، والبراءة ل (17) آخرين، وذلك إثر إدانتهم ب” إستباحة قتل النفس وتخريب الممتلكات العامة ” فى القضية رقم 11/2017 جنايات غرب القاهرة العسكرية والمسماه بداعش ولاية الجيزة. السيسي.. تصريحات واجتماعات أولا ما يتعلق بتطوير شركات قطاع الأعمال : جاء في مانشيت “الأهرام”: (خطة لتطوير شركات قطاع الأعمال العام.. الرئيس: التركيز على الصناعات الثقيلة وتعظيم العائد من الأصول)، وبحسب مانشيت “الأخبار”: (تطوير شامل لشركات قطاع الأعمال والتركيز على الصناعات الثقيلة.. “السيسى: إعادة الهيكلة ضرورة لحماية المال العام وحسن كفاءة إدارة أصول الدولة)، وبحسب “المصري اليوم”: (تكليف رئاسى بالتركيز على الصناعات الثقيلة الواعدة.. السيسى يلتقى “مدبولى” و”توفيق”.. ويشدد على تنفيذ خطة تطير “الاعمال العام”). وفي مانشيت “الدستور”: (السيسى يوجه بهيكلة وتطوير شركات قطاع الأعمال.. الرئيس يبحث مع مدبولى وتوفيق حصر الأصول غير المستغلة واستخدامها فى تسوية المديونيات). ثانيا، “4” كتيبات عن إنجازات السيسي: حيث كتبت “الوطن”: (“الاستعلامات” وإنجازات “السيسى”.. الرئيس قاد مصر خلال الفترة الرئاسية الأولى فى “أوقات عصيبة” أمنيًا وسياسيًا واقتصاديًا ومنح الأولوية للحفاظ على الدولة تثبيت أركانها)، وفي “اليوم السابع”: (رؤية السيسى خلال فترة الرئاسة الأولى فى 4 كتيبات ل”هيئة الاستعلامات”.. الرئيس قاد الوطن فى مرحلة عصيبة أمنياً وسياسيًا واقتصاديًا وآرسى اسس الاستقرار ة والإصلاح والتنمية داخليًا وخارجيًا). ثالثا غدا قمة السيسي مع قبرص واليونان.. حيث كتبت “اليوم السابع”: (قمة “مواجهة التحديات فى البحر المتوسط” غدا بحضور السيسى.. الرئيس يزور اليونان ويبحث مع رئيس الوزراء اليونانى والرئيس القبرصى العلاقات الاقتصادية وتعزيز التعاون) وبحسب “الأخبار”: (وزير خارجية قبرص ل”الأخبار”: القمة الثلاثية هدفها تعزيز الاستقرار فى الشرق الأوسط). ضربة جديدة من الرقابة الإدارية كتبت “الأهرام”: (الرقابة الإدارية تضبط 16 مسئولا بتهم الرشوة.. (ص9): محام شهير و4 آخرون قدموا رشوة لموظفين حكومة)، وفي “الشروق”: (“الرقابة الإدارية”: القبض على 16 مسئولا قياديا فى رشاوى مالية وجنسية.. تصويب إجراءات مناقصات وتعاقدات حكومية تجنبًا لشبهات فساد). أزمة اتحاد المهن الطبية كتبت “المصري اليوم”: (حرب المؤتمرات الصحفية: نقباء “الأسنان والصيادلة والبيطريين” يحتشدون ضد “الأطباء”.. “أمين عام المهن الطبية: يريدون الهيمنة على “الاتحاد”.. و”عبيد”: نرفض تدخلهم فى شؤوننا الداخلية)، وبحسب “الوطن”: (“الصيادلة والأسنان والبيطريين” تتهم “الأطباء” بإشعال الفتنة.. “العامرى”: “مش هيعلمونا الشرف”.. و”الجندى”: سنعدل اللائحة).. وشنت “الوطن” هجوما على الأطباء حيث كتبت : (الطبيب.. جرائم “البالطو الأبيض”: تحرش وقتل وتجارة أعضاء والأطباء: لسنا تجار بشر.. ومازال للمهنة رونقها). أقل من مليوني دولار في قضية حسن مالك وسعودي وبحسب صحيفة “العربي الجديد” (مصر: تأجيل المحاكمة العسكرية لبشر و303 آخرين بقضية “حسم”) وفي تقرير آخر للعربي الجديد (مصر: تأجيل إعادة محاكمة 32 معتقلاً بقضية مذبحة النهضة) وفي تقرير ثالث للعربي الجديد (مصر: أقل من مليوني دولار مضبوطات قضية الإضرار بالاقتصاد القومي)حيث كشفت أوراق القضية المتهم فيها رجلا الأعمال المصريان حسن مالك، وعبدالرحمن سعودي، و22 من رجال الأعمال، والمعروفة إعلاميا ب “الإضرار بالاقتصاد القومي”، عن أن إجمالي مبلغ العملات التي ضُبطت بحوزة المعتقلين، سواء بالعملة الأجنبية أو بالجنيه المصري، بلغ نحو 35 مليون جنيه فقط، وفقا لسعر الصرف الحالي لهذه العملات، وهو ما يكشف عن هزلية القضية، كون صِغر المبلغ مقارنة بالقضية المزعومة في الإضرار بالاقتصاد القومي المصري. وحملت القضية التي حصل “العربي الجديد” على نسخة منها، الرقم 271 لسنة 2015 حصر أمن الدولة العليا، ومقيدة برقم 60 لسنة 2017 جنايات أمن الدولة العليا، وتمت تحت إشراف المستشار خالد ضياء الدين، المحامي العام الأول لنيابة أمن الدولة العليا. واعتقلت قوات الشرطة، مالك من داخل منزله في التجمع الخامس بالقاهرة الجديدة في 22 أكتوبر/ تشرين الأول 2015، حيث قامت قوات الأمن بمداهمة منزله وصادرت جهاز حاسب آليا، وبعض المتعلقات الشخصية، والأموال، ثم اقتادته إلى جهة غير معلومة، قبل أن يظهر في نيابة أمن الدولة العليا التي أمرت بحبسه.
تأجيل نظر التظلمات على قرارا مصادرة الأموال وبحسب صحيفة “مصراوي” : (تأجيل نظر تظلمات قيادات الإخوان على التحفظ على أموالهم ل 15 أكتوبر) حيث قررت محكمة الأمور المستعجلة، اليوم، تأجيل نظر التظلمات المقدمة من عناصر وشركات تتبع جماعة الإخوان، على قرار التحفظ على أموالهم ومصادرتها، لجلسة 15 أكتوبر الجاري، لتقديم المستندات والمذكرات. وكانت لجنة نهب أموال الإخوان والمعارضين برئاسة المستشار محمد ياسر أبوالفتوح، أصدرت قرارا بمصادرة أموال 1589 من قيادت الإخوان ، و118 شركة متنوعة النشاط، و1133 جمعية أهلية و104 مدارس و69 مستشفى و33 موقعًا إلكترونيًا وقناة فضائية، كان تم التحفظ عليها بقرار من اللجنة ذاتها. وأصدر قاضي الأمور الوقتية بمحكمة القاهرة للأمور المستعجلة، الشهر الماضي، حكما بتأييد القرار الصادر وفقًا للقانون رقم 22 لسنة 2018 بشأن تشكيل لجنة التحفظ والإدارة والتصرف في أموال ما يصفنها نظام العسكر بالجماعات الإرهابية. توابع اغتيال خاشقجي على المهاجرين وحول ما يتعلق بخطف الكاتب الصحفي السعودي جمال خاشقجي، حيث نشرت صحيفة الدستور: (أحمد موسى: الإخوان يدعون كذبًا العثور على جثة خاشقجي)، وتتساءل صحيفة “عربي 21” : (هل يتعرض مصريو تركيا لمزيد من التضييق بعد حادث خاشقجي؟) وبحسب التقرير يتوقع معارضون مصريون متواجدون بدولة تركيا أن يفتح الحادث الذي جرى مؤخرا مع الإعلامي السعودي، جمال خاشقجي، شهية نظام رئيس الانقلاب العسكري، عبدالفتاح السيسي، على تكرار مثل هذه الواقعة مع معارضيه في الخارج. وأشار معارضون مصريون إلى احتمالية تصاعد أزمة التعامل مع سفارة وقنصلية بلادهم في تركيا على وجه الخصوص خلال الفترة المقبلة بشأن استخراج الأوراق الرسمية. ودعوا السلطات التركية إلى “إعادة النظر في الإجراءات التي تفرض عليهم جميعا الذهاب للسفارة المصرية بأنقرة أو القنصلية المتواجدة بمدينة إسطنبول، وذلك تجنبا لأي مكروه قد يتعرضون له على غرار ما جرى مع خاشقجي، الذي رجحت مصادر أمنية تركية لوكالات الأنباء العالمية أن يكون قد اغتيل وأخفيت جثته بعد مراجعته لقنصلية بلاده في إسطنبولبتركيا”.