"الشرطة خلال أقل من يوم قبضت على الإخوان .. هي نفس الشرطة اللي مش عارفة تقبض على البلطجية في الشوارع بقالها سنتين و نص ..وعجبي".. هو التعليق الذي اطلقته اسراء محمود عبر حسابها علي موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" تفاعلا مع عمليات اعتقال قيادات بجماعة الاخوان المسلمين وتواصل الاعتداء علي مؤيدي الرئيس محمد مرسي .. فعبر موقعي "فيس بوك" و"تويتر" أكد النشطاء ان توالي عمليات الاعتقال يدل علي حالة الخوف التي تسيطر علي الانقلابيون ويرغبون في بث الخوف في صفوف المؤيدوين للرئيس فقال احمد اسامة:" القبض علي الإسلاميين يريدون به الضغط علي الرئيس للرضوخ للإنقلاب العسكري ولكن الرئيس لن يستجيب ويجب أن نملآ الميادين حتي يفشل انقلابهم" حمادة تاج:"الكل تغير من دعاة الحرية والديمقراطية الى مؤيدى الديكتاتورية كانوا يهتفون بان النظام ديكتاتورى اذا تحاول احد للنائب العام لمجرد التحقيق معهم اليوم هم نفسهم يفرحون الان بكلمة اعتقال وليس تحقيق" محمد عبادة:" البعض بارعون في تركيز جرعة الاتهام للإخوان، حتى يبرروا لأنفسهم رضاهم عن الانقلاب العسكري.لا تبرروا لنا بل جهزوا حجتكم عند لقاء الرحمن، وكفى" مجزرة الديمقراطية ووجد البعض ان ما حدث وما يحدث عبارة عن مجزرة للديمقراطية التي بدأت مصر الخطو نحوها مع تولي الرئيس محمد مرسي باول انتخابات حقيقية فقال الصحفي القبطي :"ما حدث ماسأة للديمقراطية ومجزرة لها اين اصحاب كلمات الحريات الان هل من الطبيعي ان يقتاد كل العاملين في القنوات الدينيه المختلفه كالمجرميين كما قلت من قبل انها مرحله جدبده لاسقاط حكم العسكر" وكتب المستشار وليد شرابي:"العقلية العسكرية السياسيه واحده منذ 1952 وحتى الأن إعتقل خصومك السياسين إنفرد برأيك فى المشهد السياسى ونحى إرادة الشعب جانبا وسيطر على الإعلام ،،، فهم لم يتربوا ويتعلموا إلا هذه المفاهيم والمصطلحات" حسام عبدالعزيز:"طرق عدة لهزيمتك نفسيا منها: التحفظ على رموز إسلامية وسرقة حسابها وبث بيانات إرجاف منها، بث أخبار كاذبة سارة جدا ثم نفيها لإحباطك" سامح الخطاري:" انجازات انقلاب الفلول: غلق كل القنوات الفضائية الاسلامية - القبض على رئيس حزب الحرية والعدالة اكبر حزب بمصر مصادرة صحيفتين" احمد منصور:" أصبحنا نحن ثوار 25 يناير في ظل النظام الجديد فلول مصر الجدد أما فلول مبارك فقد ارتدوا ثوب الثوار وسوف يعاملوننا معاملة الفلول" هذا فيما لايزال فريق من النشطاء يحلل لما الت اليه الامور في مصر، مؤكدين في الوقت نفسه علي فشل الانقلاب فقال سامح مسلم:" يكفى مرسي فخرا انه عندما تولى الحكم أقيمت الأفراح في فلسطين، وعندما تولى السيسى الحكم أقيمت الأفراح بإسرائيل... هذا ما سيقوله التاريخ" عماد عرب:" نصر الله ودحر الإنقلاب اصبح اقرب مما تتصورون فقط ثق بالله وانزل اعتصم واثبت تحصد النصر بإذن الله"