أكد حسين إبراهيم، الأمين العام لحزب الحرية والعدالة، أن الشعب المصري قام بثورة لرفض الوصاية عليه. وقال في تدوينة عبر الفيس بوك: إن من يرفضون ديمقراطية الصناديق يحاولون إعادة وصاية الاستبداد من جديد. وأضاف: "الذين يعطلون مصالح الناس ويروعون المواطنين الآمنين بتبنى العنف هم أنفسهم من يخشون الاحتكام لأصوات الناخبين في صناديق الانتخابات". وقال: "ماضون في طريقنا، وكوادرنا مؤهلة لخوض أول انتخابات برلمانية بعد إقرار دستور الثورة".