كأننا حققنا فائضا عظيما في جميع المنتجات التي يحتاجها المجتمع بصورة ملحة، ولم يعد لدينا ما يشغلنا إلا هذا النوع الشاذ من المنتجات التي لم يألفها وطننا عبر مختلف العصور.
فجميع وسائل التخويف والتخوين اصبحت هي الرائجة في كل مكان بدرجة تجعلنا في مقدمة (...)