قيمة الإبداع الأدبى لنجيب محفوظ.. أنه إبداع يهدف لتحقيق التغيير الإيجابى والإبداع يحمل رؤى وأفكاراً لتاريخ حركة المجتمع. وأدب نجيب محفوظ بشخصيته وأفكاره وقوة إبداعه.. قفز فوق حدود الزمان والمكان فى ظل الارتباط بقضايا المجتمع. قيمة الإبداع الأدبى لنجيب محفوظ.. أنه تعامل مع الحقائق التاريخية والاجتماعية باعتبار أن الأدب نشاط مجتمعى وبيان لحركة الصراع بين الحق والباطل، وأدب نجيب محفوظ تأثر بالأفكار السياسية السائدة فى حركة المجتمع وأفكاره الاجتماعية، وولد نجيب محفوظ فى 11/12/1911 ونال جائزة نوبل للأدب 1988.. وسلمها ملك السويد كارل جوستاف لابنتيه فاطمة وأم كلثوم. قيمة الإبداع الأدبى لنجيب محفوظ.. أنه شكل تراث السينما المصرية بسبعة وعشرين فيلماً من أعماله الإبداعية.. وتسعة أفلام مأخوذة من القصة الصغيرة.. وكتب سيناريوهات لأربعة عشر فيلماً.. كما اختيرت أفلامه ضمن أفضل مائة فيلم مصرى.. وترجمت أعماله السينمائية للعديد من اللغات منها: الإنجليزية والفرنسية والإسبانية والإيطالية والهولندية. قيمة الإبداع الأدبى لنجيب محفوظ.. بيان لأشهر أعماله عام 1960 «القاهرة 30».. وعام 1966 «خان الخليلى».. وعام 1963 «زقاق المدق»، ثم توالت الإبداعات بأعمال: «السراب وبداية ونهاية وبين القصرين والسكرية واللص والكتاب وميرامار» كما تجسدت أعمال أدب الحرافيش فى أفلام: «فتوات بولاق والمطارد والحرافيش والجوع والتوت والنبوت وأصدقاء الشيطان». قيمة الإبداع الأدبى لنجيب محفوظ.. نمت بعد تفرغه للكتابة عام 1940.. ليثرى الحياة السينمائية بشخصيات حية من أرض الواقع.. ولم يكن نجيب محفوظ بعيداً عن المجتمع لتحمل إبداعاته لغة الإبداعية والواقعية عند نجيب محفوظ هى الأصل والتاريخ والرمز.. تلك الواقعية جعلت بعض الجهلاء يحاولون اغتياله أمام منزله يوم الجمعة 14/10/1994، بدعوى أن روايته الشهيرة «أولاد حارتنا» فيها خروج على الدين.