انتهت الحلقة الأمس بأن ظهر بعض البلطجية بأسلحة وحاصروا مسيحة في طريقه إلى المنزل، لتبدأ حلقة اليوم باختفاء مسيحة. لكن عرفة وحده يعلم جيدا أن خراشي هو من فعل هذا بعد أن علم أن مسيحة يعمل لحساب عرفة، فذهب لخراشي وسأله عن مقابل الإفراج عن مسيحة، فطلب منه خراشي أن يعطيه نصف الصيادين إلا أن عرفة رفض. غضب عزيز فذهب إلى عرفة في منزله وحاول قتله، لكن عرفة سيطر عليه وأخذ المسدس منه وتركه يذهب إلى منزله، ومازال مسيحة مختطفا. أما عن هند فمازالت مصرة على رأيها في عدم الزواج من رشاد، ولجأت إلى زعفران "هالة صدقي" التي عادت إلى المنزل لإقناع عرفة، لكنه طردها من المنزل ورفض طلبها. لم تجد هند أمامها سوى حلق شعرها لتتخلص من جمالها والسير في العزبة بأكملها بهذا الشكل حتى تتخلص من رشاد، لكن عرفة والدها حبسها بالمنزل وضربها حتى وافقت على الزواج منه. ومن جهة أخرى قررت نعمة مصارحة عبدالله بحقيقة علاقتها مع رشاد قبل الزواج، فسمع خراشي الحديث بينهم لكنه لم يوضح هذا وتعامل بشكل طبيعي.