سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
مجلة أمريكية: «أوباما» رفع الحظر عن تسليح الإرهابيين لتوريد أسلحة للمعارضة السورية الرئيس الأمريكى: إيران تريد الحوار معنا.. وروسيا: تقرير الأمم المتحدة عن «الكيماوى» سياسى
كشفت مجلة «واشنطن إكزامينر» الأمريكية عن أن الرئيس الأمريكى باراك أوباما ألغى بندا فى القانون الفيدرالى يتعلق بحظر توريد أسلحة للمنظمات الإرهابية، لإفساح المجال أمام تقديم مساعدات عسكرية أمريكية لقوات المعارضة فى سوريا. وأوضحت المجلة، أمس، أن «أوباما» تنازل عن هذا البند لإرسال دعم عسكرى لعناصر محددة فى صفوف المعارضة التى تقاتل ضد قوات الرئيس السورى بشار الأسد. وقال الرئيس الأمريكى باراك أوباما، أمس: إن الرئيس الإيرانى حسن روحانى يريد بدء حوار مع الولاياتالمتحدة، وإنه يريد اختبار ما إذا كان الأمر كذلك حقا، بينما أكد المرشد الإيرانى آية الله على خامنئى أن بلاده ترفض حيازة السلاح النووى، انطلاقا من مبادئها وعقيدتها، وليس من أجل الولاياتالمتحدة أو غيرها. وعن الأزمة السورية، قال «أوباما»: «يجب أن يحدث تحول سياسى يتخلى فيه الرئيس الأسد عن السلطة»، فيما نددت روسيا بالنتائج التى توصل لها محققو الأممالمتحدة حول الهجوم الكيماوى المزعوم، مؤكدة أنها «تصورات مسبقة وذات صبغة سياسية». من جانبه، قال وزير الخارجية القطرى خالد العطية: «واشنطن لم تتخلَّ عن دورها فى المنطقة لصالح روسيا، وهى تحاول فعل كل ما تستطيع لحماية الشعب السورى، وقطر تعمل مع حلفائها، وعلى رأسهم بريطانيا وفرنسا وأمريكا، من خلال الوسيط المناسب، وهو رئيس أركان الجيش السورى الحر سليم إدريس». وقال رئيس الوزراء التركى رجب طيب أردوغان: «إن المجتمع الدولى يتحرك فقط فى إطار استخدام السلاح الكيماوى.