ادلي محمود عبد النبى القيادى بحركة 6 ابريل جبهة احمد ماهر على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك بشهادته عن الاشتباكات التى حدثت امس بين اعضاء من الحركة واعضاء من حركة شباب من اجل العدالة والحرية على مقهى البورصة. قال عبد النبى "اولا بالنسبة لقصة المنصة أنا كنت من الناس اللي موجودة في الميدان يوم الخميس لحد الساعة 1 صباحا ،والقصة غير اللي الأخت صفاء سليمان بتحكيها عشان هي أخدته من مصادر مختلفة ومكنتش حاضرة الموضوع ، احنا جينا يوم الخميس الصبح واتفقنا مع الإخوان والإئتلافات إننا هانعمل المنصة في المكان ده عشان كان مكان منصة الإخوان المرة اللي فاتت إستأذناهم وكمان هو جنب تمثال عمر مكرم مكان تجمعنا والخيمة بتاعتنافوجئنا أثناء نصب المنصة بشباب من العدالة والحرية(دومة)هجموا على الناس اللي بتنصب المنصة وكان عددنا قليل ,نص ساعة وعددنا زاد وأثناء كده أحمد ماهر حضر وكان في مفاوضات مع الشباب دول مع حفلة شتايم لأحمد ماهر و6إبريل (كلنا اتشتمنا) من العيال اللي واقفين على المنصة شتايم بالأم شادي الغزالي حرب وناس من إئتلاف شباب الثورة وصلوا بسرعة وكان في محاولات للم الموضوع بمجرد عددنا بقى معقول الشباب نزلوا بعد المفاوضات من على المنصة واحنا كملنا بناء شوية لقينا عربية نقل محملة حديد وفراشة وجاية جنب المنصة بالظبط ومصممين يبنوا المنصة !!!!نزل منها ناس من المنشقين(الجبهة الديمقراطية) ومعاهم ناس من العدالة والحريةوبدأت وصلة سب الدين لأحمد ماهر وكل الناس اللي واقفين معاهفوجئنا إن الإشتباكات وصلت للإيد والطرفين مسكوا في بعضأثناء ده واحد جه من ناحيتنا معاه سلاح ورفعه على التانيين الواحد ده مسكناه بعد كده وقعدنا معاه احنا والجبهة واتضح بالفعل انه مش تبعنا واتفقنا انهم يتعاملوا معاه ويعرفو هو مع مين لما اليوم يخلص عشان الدنيا ما تبوظش حضر الكلام ده كمان أ-وائل قنديل والموضوع خلص خلاص وكملنا بناءناس اتعورت من الناحيتين منهم واحد زميلنا رجليه اتفتحت من سلاح محدش عارف كان مع مين واضاف عبد النبى "ثانيا موضوع البورصة كل الأسماء اللي اتقالت دي مش عارفاها بصراحة ازاي أي حد يلبس تي شيرت 6 إبريل يبقى 6 إبريل يعني ممكن أصدق لو حد غريب شاف ناس لابسين التي شيرتات وصدق انهم تبعناإنما ناس عارفة أعضائنا واحد واحد عشان كانوا وسطهم يوم من الأيام وبرضو بيقولوا دول تبعنا يبقى سوري ده إستهبال منهم هنداوي اللي بيقولوا عليه مكانش عند البورصة هنداوي كان عند المنصة بيفككها عشان نشيلها نفس القصة إسم تاني الأستاذه اللي كاتبه النوت ماذكرتوش بس أحمد دومه كتبه امبارح ستيتيوس هو أحمد رسلان رسلان من قيادات الحركة وهو مسئول التجهيزات ووقتها برضو كان بيفكك المنصة والخيمة بتوعنا عشان كنا ماشيين ,يبقى ايه لزمته الفيلم اللي عملوه ده كله؟حقيقي احنا مصدومين من اللي بيحصل إيه كم التشويه ده ، أي حد يلبس تي شيرت يبقى 6 إبريل أي مصيبة يقولوا 6 إبريل حتى الإخوان لما أتوبيساتهم اتكسرت أمام ماسبيرو اتقال اننا اللي عملنا كده مع العلم إن الحادثتين في نفس الوقت يبقى كده احنا سوبرمان كلنا احنا أساسا واصلين الميدان متدغدغين عشان ماشيين من الإستقامة للتحرير أو من مصطفى محمود للتحرير عموما حسبي الله ونعم الوكيل بجملة بقى التشويه والشتائم".