بعد تسلمه رئاسة القمة العربية العادية الرابعة والعشرين، استأذن رئيس القمة الشيخ حمد بن خليفة آل ثانى الزعماء العرب فى دخول معاذ الخطيب رئيس الائتلاف الوطنى لقوى الثورة والمعارضة السورية وغسان هيتو رئيس الحكومة المؤقتة الى القاعة لشغل مقعد سوريا فى القمة. وقد قوبل دخول هيتو والخطيب بالتصفيق فيما رفعا علم الاستقلال السورى أمام منصتهما دون وجود لعلم سوريا الحالى.