ذكر الموقع الإلكتروني لصحيفة "معاريف" الإسرائيلية أن إعلان وزارة الخارجية الأمريكية الذى يفيد بعدم تكريم الناشطة المصرية سميرة إبراهيم التى قامت بتنظيم مظاهرات نسائية دولية ضد إختبارات كشف العذرية كانت بسبب تعليقات لها معادية لإسرائيل والولايات المتحدة والصهيونية على حسابها الخاص بموقع التواصل الإجتماعي "تويتر". حيث أشارت الخارجية الأمريكية إلى قيام سميرة بعد مقتل خمسة سياح إسرائيليين وسائق حافلة فى فى تفجير الشاحنة فى بلغاريا بمدينة بورغاس فى يوليو 2012 بنشر تغريدة كان نصها كالآتي :"اليوم هو يوم جميل جدا مع الكثير من الأخبار الجيدة جدا" و تغريدة أخرى تنص على :" العائلة الحاكمة السعودية أقذر من اليهود" و أشار الموقع إلى أن سميرة لم توافق على الإعتذار للوبي اليهودي.