وصفت صفحة "أنا آسف يا ريس" عبر موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك ، استعانة الرئاسة بخبراء أجانب لتدريب الرئيس على الاتيكيت بأنه فضيحة جديدة لمؤسسة الرئاسة بكل المقاييس. واستنكرت الصفحة استعانة مؤسسة الرئاسة بخبراء في الاتيكيت بدلا من أن تستعين بخبراء أجانب فى كيفية إيجاد حلول لإنقاذ الاقتصاد المصري أو حتى لوضع خطة لتطوير المنشآت أو المشروعات.