أكد الرئيس اللبناني ميشال عون، أن كل محاولات التحرر من النير العثماني كانت تقابل بالعنف، والقتل، وإذكاء الفتن الطائفية، وأن إرهاب الدولة الذي مارسه العثمانيون على اللبنانيين خاصةً خلال الحرب العالمية الاولى، أودى بمئات آلاف الضحايا ما بين المجاعة، والتجنيد، والسخرة، موضحا أنه مع انتهاء الحرب العالمية الأولى، وهزيمة العثمانيين ودخول لبنان تحت النفوذ الفرنسي، بدأت مرحلة جديدة من تاريخ لبنان، وصلت معه إلى لبنان الكبير في 1920، ثم الاستقلال"