دارت أحداث الحلقة السابعة والعشرون من مسلسل " مع سبق الاصرار " حول اعلان " فريدة " الانتقام من " زياد الرفاعي " والقضاء عليه بكل ماتملك ,, هذا بعد أن علمت أنه وراء وفاة زوجها السابق " منير الدويري " بعدما حرض " هادي " و " سهى " على قتله . بدأت أول مؤامرة من مؤامرت " فريدة " في التحقيق , فلقد قام " العرابي " بالابلاغ عن " زياد " لسجنه وبالفعل تم حبسه على ذمة التحقيقات بعدما علمت الجهات الأمنية أنه تورط في قضية مع " العرابي " . من ناحية أخرى ,, تذهب " فريدة الطوبجي " الي منزل " زياد " لتقوم بالتفتيش فيه عن أي شيء يدينه ويمكن أن تستخدمه للتخلص منه , وقامت بأخذ بعض الأغراض الخاصة به وعدد من المستندات التي ستفيدها في تحقيق حلمها في الانتقام منه , ولكن تصتدم بوجود " هادي " أمام المنزل فتبدأ أن تخبره بأنها تريد أن يشترك معها في الانتقام من " زياد " وتأمره بالابتعاد عنه وعن " سهى " في هذه الفترة ليخططوا لانتقامه والتخلص منه . في نهاية الحلقة ,, تبدأ " سهى " أن تذهب الي " هادي " لتستنجد به بعدما شعرت بأن كل شيء سينهار أمام عينها وسيتم القبض عليها ولكن لم تجده , فتبدأ أن تتذكر بدايتها وكيف جذبها " هادي " للعمل معه ومع " زياد " ضد " فريدة الطوبجي " . سنكتشف في الحلقة القادمة مفاجآت لن نتوقعها ,, فهذا ماعودنا عليه المخرج الشاب " محمد سامي " في أحداث حلقات المسلسل .. فانتظرونا وتغطية الحلقات الثلاث الأخيرة من مسلسل " مع سبق الاصرار " .