شهدت لجان مدينة الأقصر، إقبالا متوسطا مثل لجنة مدرسة صلاح الدين ومدرسة الثانوية بنات فى حين أن الإقبال كان ضعيفا في القرى ومدينة إسنا وأرمنت. من ناحية أخرى يقوم رجال القوات المسلحة والشرطة المشرفين على التأمين بمساعدة الناخبين في دخول اللجان للإدلاء بأصواتهم في أول انتخابات حرة بعد الثورة.