قال العاقد الاجتماعى المفكر الدكتور محمد العربى هاهو التاريخ يعيد نفسة ويظهر فى الميدان اسود الميدان الذى يعرفهم جيدا ان غابوا عنة اشتاق اليهم وظل يناديهم وها هم يلبون النداء قبل ان يصل صداء اجواء السماء هاهم جنود الله فى الارض فى مصر يعاودن التواصل والوصول الى ارض الميدان ليست هذة المرة ضد الطاغية بلامنهج مبارك وانما هذة المرة ضد ملايين الطغاءالذين سرقوا ثورة الشعب دون ان يقدموا شيئا للفداء يؤكدون بة انتمائهم لمصر وللثوار الحقيقين وانما اخذوا حق السرقة من اعداء الوطن واخذوا صلاحيتهم بخسة العملاء الذين يتاجرون بالدين باعوا دينهم الحق وخسروا دنياهم وانهم فى الاخرة لمن الاخسرين الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون عملا وها هم يقتلون ابناء شعبهم في خسة وندالة بالتعاون مع عملائهم من صهيون اسرائيل وامريكا ويتواصلون مع حماس المؤسسة العميلة الخائنة التي اسستها اسرائيل لقطع وصال الشعب الفلسطيني وتواصل وتوحد الشعب تحت قيادة واحدة ها هم يعيدون ذكري مرشدهم الاول خاسر دينه ودنياه والذي كاد ان يخلفه شيعي ايه الله الكاشاني الذي يخالفه في العقيدة والنهج والمنهاج مما يؤكد ان هؤلاء البغاه لا يريدون شيئا لأعلاء الدين ونصره الديان ها هم يتدريون مع شيعة ايران وخونة حماس لقتل اخوانهم من المصريين بل وامتد ايديهم لقتل الكثير والكثير من الابرياء وهم يقدمون ابناء شعبهم في خسة ونداله لا يستحيون من فعل مشين بدؤا به اول خطاهم قبل بدا مشوارهم بعد السرقة والنيل من كرسي التحكم في شعب مصر ليحكموا في مصر كلها هؤلاء الاعداء الذين يعملون اوامرهم فوق امر رب الارض والسماء يخاطبون الاعداء في منتهي الود ويللددون في الخصام والعناد مع ابناء الشعب علي كل شعاب مصر يفعلون جهلهم بتجاهل ويتفاعلون في خباء وعنت ويستحلون قتل الاوفياء الابرياء ها هو العاقد الاجتماعي الحر محمد محمود اسماعيل العربي يعاود النزول الي الميدان (ميدان التحرير) ولا يهاب النزال ولا يخشي من خسة الاندال بالرغم من دخوله عامه الستين الا ان حماسه ودفاعه عن حقوق وطنه وابناء وطنه يعيدوه الي سن الثالثة عشر في نكسة يونيو 67 وفي ثورة الشعب للمطالبة بعوده جمال وضد الاغبياء الذين تصدوا في عام الضباب وضد كل المتاجرين بعقول الشعب وبخاصة الشباب من قيادات عميلة لقوي دخيلة لا تمثل الوطن ولا الوطنية في شئ وتخدم في المقام الاول الاعداء من شيوعين ومتأسلمين عملاء صهيون في ماسونيات تحفل بها الارض الظلماء التي تحتضن في ظلمتها الكثير من الاغبياء ها هو العاقد ينزل الي الميدان كما تعود كل مره ان ينزل بكامل اسرته تتقدمهم زوجتة السيدة هبة حسن التابعي ابو الخير وولده زياد والسيدة العجوز زينب حسن شرف المصري في زمرة مجموعة وطنية مخلصة خالصة ووجها لرب الارض والسماء من خيرة شباب مصر الفنان صلاح نجم اليد اليمني للعاقد وروح الوصل والوصال ومجموعة من شباب الدقي والمحولات بالهرم و6 اكتوبر والوفود القادمة من المحافظات ومن الغربية يمثلهم المخرج الكبير الاستاذ محجوب والاستاذ اسماعيل ومن المحلة عماد عبد العزيز بالاضافة الي بورسعيد مسقط رأس العاقد والتي ما زالت ثورتها في اشتعال لم تهدأ بعد علي الرغم مما قدمه هؤلاء الخونة لأغراء شعب بورسعيد ب 420 مليون دولار وتجديد منظومة العمل بالمنطة الحرة ورفض هذا الشعب الابي كل تلك الاغراءات ومازال يقاوم ويقدم الشهداء وها هم عائلات نجم و الحسيني في مدينة الزرقاء بدمياط المدينة التي لا يعرفها ولا يقيمها الا الاوفياء من العلماء فهي مدينة اندر علماء مصر في كافة المجالات ها هم الوفود تتوالي علي ارض الميدان يتقدمهم فهد المتقاعدين العسكريين العقيد محمد صلاح نجم و الله المستعان علي ما يصفون و الكاشف لما بهم هؤلاء الحقارة من خسة وجبن وعدم الانتماء والله اكبر وما النصر الا من عند الله العزيز الحميد ليقطع طرفا من الذين كفروا وكفروا العباد والعاقد يتوجه وهو يحدوه الامل الي قائد الجيش الفريق اول عبد الفتاح السيسي للوقوف معه لخير الوطن كله وكل المواطنين ويؤكد العاقد لكل محبيه من مقره في كوفي شوب التحرير ان الميدان سيمتد الي كل شعاب القاهرة شوارعها وحواريها حتي كل قصور الرئاسة وكل شقوق الجرذان الذين هربوا قادتهم علي حدود الوطن ولا يجد المضللون في ميدان رابعة العدوية منهم قائدا واحدا يجمع امرهم السوء علي التحدي والنزال