هدوء تام بين اهالى قرية السماحية التابعة لمركز حال خروج تقرير الطب الشرعى لتشريح الجثة التى تم العثور عليها بمقابر بلقاس واثارت غضب الاهالى مما ادى الى اشتباكات طاحنه بين الاهالى ومركز الشرطة حيث فجر تقرير الطب الشرعى مفاجئة من العيار الثقيل امتصت شحنة غضب الاهالى حيث جاء بالتقرير ان الجثة المتفحمة لشخص قتل وحرق منذ أسبوع، فى حين أن المختفى بالسماحية منذ يومين فقط وأن القتيل يرتدى خاتما فى اصبعه
وفى سياق متصل اكد احد اقارب المختفى على ان ابنهم محمد وحيد على لم يكن فى يده خاتم مطالبين الشرطة بسرعة التحرى لعوده ابنهم