رفض د.أحمد الطيب شيخ الأزهر تقديم التهئنة لبابا الفاتيكان بنديكيت السادس عشر، بمناسبة عيد القيامة، وقال إن الحوار بين الأزهر والفاتيكان، لا يزال معلقا، وأنه لن يكون هناك تقدم ملحوظ فى العلاقات المجمدة بين الجانبين، حتى يتقدم البابا باعتذار رسمي عما قال إنها إهانات بدرت منه للإسلام والمسلمين فى كثير من محاضراته، مضيفا أن تاريخ بابا الفاتيكان معروف مسبقا، ومليئ بالإهانات للإسلام.