أصبح الدولي المصري محمد صلاح، نجم الفريق الأول لكرة القدم بنادي ليفربول الإنجليزي محط أنظار جميع رواد السوشيال ميديا، عقب نشر صورته الأخيرة المثيرة مع عارضة الأزياء البرازيلية. ويبدو أن محمد صلاح يواصل تطوره على مستوى صوره الشخصية على السوشيال ميديا، بعدما تحول من نشر صورة له برفقة اسم مجلة إباحية على ملابسه، إلى حضن عارضة الأزياء البرازيلية على غلاف مجلة "GQ" الشهيرة. ويرصد لكم " الفجر الرياضي" في التقرير التالي، تفاصيل صورتي صلاح على السوشيال ميديا: محمد صلاح والمجلة الإباحية فاجئ نجم ليفربول الإنجليزي مشجعيه في جميع أنحاء العالم، بنشر صورة له عبر حسابه الشخصي على وقع التواصل الاجتماعي "إنستجرام"، يظهر خلالها مرتديًا لتيشيرت يحمل شعار أحد المجلات الإباحية الشهيرة "PLAYBOY". وشهدت صورة صلاح انتقادات لاذعة من مشجعيه، قبل قيامه بتوضيح سبب ارتدائه للتيشرت، قائلًا "التيشرت يوضح أنه ضد هذه العلامة والشركة الإباحية". محمد صلاح وحضن مجلة "GQ" أثار صلاح جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الإجتماعي في الساعات الماضية، بعد نشره صورة له عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي "تويتر" برفقة أليساندرا أمبروسيو، عارضة الأزياء البرازيلية، وذلك لوضعها على غلاف مجلة "GQ" الشهيرة. وخلال ساعات قيلية شهدت صور صلاح في إعلانه للمجلة انتشارًا واسعًا على مواقع التواصل الإجتماعي، ما بين مؤيد لتصرفه مؤكدًا بأنها حرية شخصية، وشخص أخر منتقد لفعله مؤكدًا بأنها على عكس عاداته وتقاليده التي اعتادت الجماهير المصرية على رؤيتها منه". وقام صلاح بنشر فيديو آخر منذ أقل من 4 ساعات على موقع الرسمي "تويتر" رفقة عارضة الأزياء البرازيلية، على خلفية إعلان مجلة "GQ"، شهدت تفاعلًا كبيرًا تخطى حاجز ال55 ألف. ويذكر أن صلاح تُوج بجائزة رجل العام من نسخة الشرق الأوسط لمجلة "GQ "العالمية، خلال إحدى الحفلات التي قامت مدينة دبي الإماراتية بتنظيمها، في ظل تواجد مجموعة من الفنانين والإعلاميين على مستوي الوطن العربي، أبرزهم يسرا ومينا مسعود، وباسم يوسف، وياسمين الخطيب وآسر ياسين.