بدأ الأمير البريطاني وليام، حفيد الملكة إليزابيث، أمس، أول زيارة رسمية لأحد أفراد العائلة المالكة البريطانية لإسرائيل والأراضي الفلسطينية، حيث انه من المقرر أن يزور المواقع الدينية، ويحيي ضحايا المحرقة النازية "الهولوكوست"، كما انه سيلتقي بعدد من الشباب العرب واليهود وزعماء إسرائيليين وفلسطينيين. كما أنه من المفترض ان يجتمع الأمير وليام مع كل من رئيس الوزراء الإسرائيلي، والرئيس الفلسطيني محمود عباس في الضفة الغربيةالمحتلة. وقال المتحدث باسم الأمير وليام: إن "التحديات المعقدة" في الشرق الأوسط "معروفة تماما" لكن زيارة الأمير، شأن غيرها من الزيارات الخارجية لأفراد من العائلة البريطانية المالكة، لن تكون سياسية.