يدخل المطرب حكيم، التاريخ اليوم، عندما يغني علي مسرح الأولمبيا بباريس ليصبح ثالث مصري يقف علي خشبة هذا المسرح التاريخي بعد أم كلثوم والعندليب. واكتسي المسرح بصور حكيم، الذي يغني في عاصمة الفن باريس ممثلًا عن الفن المصري ويستعد بشكل خاص لهذا الحفل، حيث يسعى لتقديم حفلا يليق به كما أنه سوف يستغله للترويج للسياحة المصرية في إطار حملة "thisisegypt"التي يسعى حكيم، من خلالها لتكذيب ظل الشائعات التي ترددها قوي الشر عن مصر.